رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: " السياسة الخارجية في عصر الدبلوماسية الرقمية"، استعرض خلاله لماذا تواصل الشعوب بالدول
في الوقت الذي تمر فيه الديموقراطية العالمية بمرحلة مخاض، تحمل فيه نهاية المفهوم في صورته النمطية، تبدو التساؤلات ملحة حول مستقبل الآلية البديلة التي يمكن أن تستلهم بها الشرعية، في ضوء العديد من المعطيات
أعلنت حملة المرشح الرئاسي فريد زهران عن استكمال الهيكل الأساسي لها باختيار الهيئة الاستشارية للمرشح والتي تضم عدد من الخبراء والمتخصصين في مجالات متنوعة، تضم الهيئة الاستشارية:
ساهمت السياسة الخارجية للجمهورية الجديدة في إعادة مصر إلى مكانتها الفاعلة إقليمياً ودولياً، باعتبار أنها تمثل ركيزة للأمن والاستقرار في المنطقة، وحجر الأساس لأي تحركات تشهدها المنطقة.
لعبت مصر دوراً فاعلاً في المساهمة في إنهاء الأزمات في المنطقة العربية وإعادة الاستقرار، بما لها من قوة ومكانة، وما يضيفه لها موقعها الجغرافي ودورها التاريخي.
حققت مصر نجاحات كبيرة وعظيمة في ملف العلاقات الخارجية، منذ أن تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة الجمهورية، وخاصة بعد أن عانت مصر لسنوات
تبدو الحالة التصالحية، قد طغت بصورة كبيرة على السياسة الخارجية التى تبنتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية، وتحديدا منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى مقاليد الأمور..
ربما تبقى ملفات السياسة الخارجية المصرية، أحد أهم القضايا المستبعدة من نقاشات الحوار الوطني، والذى انطلقت فعالياته فى الأسبوع الماضي، وهو ما يجد مبرراته المنطقية،
مرحلة جديدة تدخلها السياسة المصرية في إطار حوار موسع بين كافة أطياف المجتمع وقواه، لرسم ملامح خريطة مصر خلال الفترة المقبلة على الصعيد الاجتماعي، الاقتصادي، السياسي.
أكد الكاتب الصحفى أكرم القصاص، رئيس تحرير جريدة اليوم السابع، أن سياسة مصر الخارجية قائمة على الانفتاح والتنوع في الآراء مع جميع الأطراف وبيننا وبين الدول..
أكد عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة الشروق، أن العلاقات المصرية الخليجية علاقات وطيدة، ولا يمكن المساس بها.
في جولة إخبارية جديدة من خارج الحدود، تسلط الزميلة هناء أبو العز، الضوء على تعليق رئيس الوزراء السويدى أولف كريسترسون على حادثة حرق نسخة من المصحف
شهدت دول العالم، العديد من الأحداث المهمة، على رأس تلك الأخبار الهجوم الإرهابي الذى شنته حركة الشباب الصومالية، على فندقا بالعاصمة مقديشو وحاصرت فيه عدد كبير من النزلاء بينهم أعضاء في الحكومة.
وسط انشغال الدول الكبرى والمنظمات الدولية بالأزمة العالمية، ومعالجة تداعيات متتالية تضرب الاقتصاد، وتنعكس على السياسة، ضمن تحولات درامية وانعكاسات اجتماعية وسياسية.
أكدت دراسة حديثة صادرة عن المركز المصرى للدراسات الاستراتيجية، حول زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى الأخيرة إلى صربيا، أن الزيارة تتوافق مع النمط الأوسع للسياسة الخارجية المصرية في السنوات الأخيرة.
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية، إن تحرك مصر دبلوماسيا منذ أكثر من شهر، عندما التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس اليمني، وبعدها لقائه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ثم وزير خارجية الإمارات ثم الجولة الخارجية، موضحا أن تحركات مصر في البداية استهدفت ترتيب الأجواء لإحياء فكرة نظام الإقليم العربي.
تتسم السياسة الخارجية المصرية بالانفتاح والتوازن وبناء العلاقات القائمة على الشراكة والتعاون، وعلى مدى شهور تعددت زيارات ولقاءات الرئيس عبدالفتاح السيسى، انطلاقا من أهمية الدور المصرى إقليميا ودوليا.
أعلن جوزيب بوريل منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، بعض المؤشرات الجيدة فى زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لموسكو قائلأ: كانت مبادرة جيدة، وهى عنصر من عناصر الاسترخاء
لم تتوقف الدولة المصرية عن توسيع دوائرها الخارجية إقليميا ودوليا، وهذا التحرك باتجاهات مختلفة، سواء فيما يتعلق برسم مواقف وتنسيق الرؤى السياسية إقليميا ودوليا
قال الدكتور أشرف سنجر أستاذ السياسات الدولية وعضو المجلس المصرى للشئون الخارجية، إن هناك علاقات اقتصادية كبيرة بين مصر وإسبانيا، بجانب التبادل التجارى بين البلدين.