55 عاما على اغتيال الرئيس الأمريكى جون كينيدى، وحتى اليوم مازال الاسم محاط بهالة من الإجلال والغموض، والبعض يعتبر أنه لولاه لما انتهت التفرقة العنصرية
لا يوجد المزيد من البيانات.