أسامة نبيه: أرفض الرجل الثاني في الزمالك.. و"حضن" أنهي خلافي مع حسام غالي

الخميس، 07 مايو 2020 06:16 م
أسامة نبيه: أرفض الرجل الثاني في الزمالك.. و"حضن" أنهي خلافي مع حسام غالي حسام غالي
كتب رامى ناجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد أسامة نبيه مدرب عام منتخب مصر السابق، أنه سجل 44 هدفا في الفترة التي لعب خلالها مهاجم من عام 1997 وحتى عام 2004، وهناك مباريات لعب فيها احتياطيا، مشيراً إلى أنه أول مباراة مع الراحل محمود الجوهري لعب في مركز الليبرو ثم ثاني مباراة لعب في مركز الدفندر والمباراة الثالثة في الكأس لعب في مركز المهاجم.
 
قال اسامة نبيه في تصريحات لبرنامج "لعبة وحكاية مع سيف" على قناة أون نايم سبورتس، من الأفضل للاعب الكرة لو اختار بين الاعتزال في أوج عطاؤه أو الاستمرار في الملعب فالأفضل البقاء لأنه سيحقق مكاسب مع ارتفاع قيمة العقود حاليا متابعا: "اللاعبين بتدور على مصلحتها وبيدور يعمل سبوبة ومفيش حد هيدور عليه بعد الاعتزال".
 
أوضح ،  سبب رحيلي عن الزمالك هو الإصابة وقت وجود فينجادا على رأس القيادة الفنية لذا فضلت الرحيل، مشيرا إلى أنه ندم على العودة من تركيا ولكنه لم يندم على العودة من الكويت.
 
استطردـ  تضارب المصالح وعدم ضخ قطاع الناشئين للاعبين مميزين تسبب في تراجع مستوى الزمالك في فترة من الفترات، رافضا فكرة العودة لمنصب المدرب العام في الزمالك حتى لو مع مدرب أجنبي، ولكن من الممكن العمل في نفس المنصب في المنتخب.
 
شدد على أنه لو عاد به الزمن سيقوم بما قام به مع باسم مرسي، وبخصوص حسام غالي أكد أنه حاول حل الأزمة ولكنه هو لم يكن لديه استعداد، ولكن قام برد فعل أذهلني في مباراة السوبر بعدما استقبلني بالأحضان وبأفضل ترحيب، مؤكدا أن رد فعله كان عظيم ورائه وهذا هو غالي بالنسبة لي، وكان لديه رغبة ملحة في الحديث مع غالي.
 
تابع: كنت أدافع عن حسام غالي وأراه من اللاعبين المميزين وأن يلعب في مركز عبد الله السعيد وليس مركز محمد النني أو طارق حامد، وفعلا اتفق معي كوبر أنه لاعب مختلف، وبعد هذه الأزمة عاتبي كوبر وقال لي "هو ده اللاعب اللي كنت بتقولي مختلف وبتدافع عنه، اتركني انا للتعامل معه"، كاشفا أنه كان يخطط للرحيل عن المنتخب عقب انتهاء منافسات كأس العالم.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة