وأكد مفتي موريتانيا، أهمية المؤتمر العالمي للأزهر، في تجديد الفكر الإسلامي لمواكبة مستحدثات العصر بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية لتحقيق مصالح العباد.

وأوضح أن موريتانيا كان لها حظ وافر من علم الأزهر ومعارفه ودعوته، وقوافله الدعوية، مشيدا بما يلقاه طلاب بلاده من عناية ورعاية في هذه المؤسسة العريقة، متطلعا إلى مزيد من التعاون والتنسيق بين الأزهر وموريتانيا في نشر ثقافة التعايش والسلام.