كشفت دراسة جديدة أن شخصًا من بين كل أربعة أشخاص ينشئ حسابًا مزيفًا على مواقع التواصل الاجتماعى لمراقبة أحبائهم السابقين، وسأل الاستطلاع، الذى تم إجراؤه من قبل مؤسسة Tech.Co ، 2000 شخص حول علاقاتهم عبر الإنترنت.
وكشفت النتائج أن 26٪ سيكونوا سعداء لإنشاء حساب مزيف على وسائل التواصل الاجتماعى، بغض النظر عن حقيقة أنه شكل من أشكال الاحتيال وتزوير الهوية، كما قال 50٪ إنهم يتعمدون جعل أصدقاءهم يردون على الرسائل الخاصة بهم، مما يشير إلى أن الأشخاص يترددون فى الظهور "على الإنترنت" أيضًا.
ووفقا لموقع "ميرور" البريطانى، قال سبعون فى المئة إنهم يشعرون بالقلق عندما يعلمون أن الناس قرأوا رسائلهم دون أن يردوا عليها، ولكن أيضا كان هناك نتائج إيجابية، إذ قال 90٪ منهم أنهم ما زالوا يقدرون التواصل وجهًا لوجه.
وقال متحدث باسم Tech.Co: "أعتقد أن ما يثير الاهتمام فى هذه الدراسة هو القواعد المختلفة التى تطورت من ظهور هذه الوسائل ومعظمنا نعرفها ونلجأ إليها فى بعض الأحيان.
