أحمد الجار الله لإعلام الإخوان: "السيسي باق فى منصبه حتى لو خلت مصر من السكر"

الجمعة، 02 ديسمبر 2016 12:10 ص
أحمد الجار الله لإعلام الإخوان: "السيسي باق فى منصبه حتى لو خلت مصر من السكر" أحمد الجار الله
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شن أحمد الجار الله، عميد الصحافة الكويتية ورئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية، هجوما عنيفا على جماعة الإخوان وأذرعها الإعلامية بالقنوات الفضائية التى تبث من تركيا، التى تزعم وجود اختلافات بين مصر والسعودية.

 

وقال "الجار الله" فى تغريدة له عبر موقع المدونات المصغرة "تويتر": إعلام الإخوان يتحدث عن خلاف وأزمة بين مصر والسعودية إنهم إن اختلفوا فى الرأى حول موقف سياسى لا يعنى أزمة خلاف، بصراحة الخلاف بقنوات الإخوان فى بعض الفضائيات العربية يتحدثون على أمل من خلق تباعد بين مصر والسعودية، هذا لن يحدث وموتوا بغيظكم مصر والسعودية لن ترد فضائيات الإخوان وشوية كتاب الشتائم باسم حرية الرأى، نازلين إسهال فكرى حول خلاف بين مصر والسعودية ودول الخليج، والله وبالله العلاقة سمن وعسل".

 

وأضاف الجار الله: "أقول لفضائيات الإخوان فى تركيا نقص السكر فى مصر لن يؤدى إلى قلب نظام الحكم، السيسى باق ولو خلت مصر من السكر، على فكرة السكر من السموم البيضاء، يا فضائيات الإخوان، الذى منه السيسى استلم مصر من الإخوان بعد أن طردهم شعب مصر، استلمها مسروقة، سرقوا السكر والعيش والبنوك والكحل من العيون".

 

01
 
2
 
3
4
 
5
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

على

رجل محترم

الله عليك يا أستاذ أحمد كلامك من دهب هيحرق دم الإخوان بس كان نفسنا توجه كلمتيين لقناة الحظيره فهى وربيبتها قطر من يروجون للوقيعه بين مصر والسعوديه واخيرا إسقاط الجيش المصرى.

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف

اكثر الله من امثالك يا ا احمد

اكثر الله من أمثال ا احمد الجار الله

عدد الردود 0

بواسطة:

نجيب عبداالحميد السيد

الله الله

الله الله عليك يا حبيب كل المصريين تسلم

عدد الردود 0

بواسطة:

د. عيد عبد الفتاح بالأزهر

الوقيعة بين الشعوب وبعضها، وبينها وبين حكامها وجيوشها.. سينايو واحد للإخوان في كل الدول العربية

على فكرة وبمناسبة سبب الخلاف بين مصر والسعودية: الإخوان هم السبب في أزمة العلاقات بين مصر والسعودية، وذلك: 1-بضربهم على وتر الخلاف بين السنة والشيعة مع حساسية الموقف بينهما في السعودية سلما وحربا، 2-وأيضاً بركوبهم الثورة في سوريا الحبيبة على غرار ما فعلوه بمصر إذ المخطط واحد وهو إنفاذ سياسة الغرب لتأمين إسرائيل ولا بأس مع ذلك من إقامة خلافة على أنقاض الدول المسلمة وأشلاء قاطنيها، 3-وبما يحدثونه من مظلوميات في حلب يستغلون من خلالها تعاطف السعوديين بالذات.. وقد غاب عن الجميع الإخوان يمثلون خوارج العصر وأنه لا خير في هؤلاء ولا أولئك، وأن تحالف وولاء جماعة الإخوان للشيعة منذ نشأتها على يد البنا وأيام مرسي وحتى الآن لا يخفى على ذي لب، وأن هذه الحرب ستقضي على ما تبقى من الأخضر واليابس من هذا البلد الجريح، وأن الغرب يريد استمرارها ويسعى لتأجيج نارها حتى لا يكون هناك منتصر ولا مهزوم، وأن أساسها وسببها الحقيقي هو صراع الإخوان واستماتتهم على السلطة وحرصهم على الإمارة رغم نهي النبي على طلبها، ولا أدل على كل ذلك من استمرارهم على ما جبلوا عليه من حب السلطة وعشق الكراسي وعدم أخذهم العبرة مما أحدثوه مع حافظ الأسد مما أسفر وقتها عن تدمير حماة بالكامل بما ومن فيها، فهل نتعظ نحن ونختصر الطريق ونميل إلى الرأي القائل بأن الحل لن يكون إلا سياسيا وذلك بالعمل على إزاحة بشار بنفس السلاح الذي وصل من خلاله إلى السلطة وهو سلاح الديمقراطية وتكوين أغلبية داخل سوريا تطالب بذلك، إنه ما يسعى إليه السيسي بذكائه وهو عين العقل لو كانوا يعلمون

عدد الردود 0

بواسطة:

omar shalaan

ياريت فيه منك كام واحد . .

ربنا يديم عليك الصحة والعافية و أنت تحيا فى وطن آمن ومستقر (دولة الكويت )

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو محمد

الاخوان

الاخوان رغم جهلهم بألف باء السياسة ورغم نفيهم اكثر من مرة على الشاشات والصحف أنهم لن يرشحوا احد من طرفهم فى انتخابات الرئاسة . كذبوا كعادتهم بعد ان اخدوا الضوء الاخضر من أمريكا ورشحوا الشاطر وهم يعرفون انه ليس لديه شعبية وبعدها مرسي التلميذ المطيع لأسياده خيرت الشاطر والمرشد . وعندما لفظهم الشعب اصبحوا كالكلاب المسعورة التي تريد بشتى الطرق العودة لكرسي الحكم . وعندما فشلوا اصبح همهم اسقاط الدولة بأي شكل حتى لو تحالفوا مع الشيطان . لذلك لا تراهم ألا وينشروا كل ما هو سئ فى البلد ويتغاضوا عن اي انجاز تم فى عهد السيسي . رغم عدم انجازهم اي مشروع فى السنة المظلمة التي حكمونا فيها وخير دليل على ذلك اعترافات معتصمي رابعة بأنهم سوف يفجرون انفسهم ويفخخوا السيارات ويحرقون البلد . وللعلم لم يفوز مرسي في الانتخابات الرئاسية كما يدعون ولكن هددوا المجلس العسكري بأن لديهم 30 ألف مقاتل جاهزون لتحويل مصر لبركة من الدماء . لولا حكمة المشير طنطاوي وبعض الجهات السيادية بأن تركهم يفوزون في انتخابات الرئاسة لثقته التامة فى فشلهم فى ادارة البلد وانقلاب الشعب عليهم وهذا ما حدث فى 30/6

عدد الردود 0

بواسطة:

مصريه صعيديه

ايه ده ايه الحلاوه دي

من زمان محتاجين نسمع الشعر ده الله عليك يا استاذ احمد يا محترم يا ليت الصحفيين يتعلموا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة