أثار الفساد الذى تعيشه عائلة الرئيس التركى غضب واسع بين الأتراك لاسيما بعد دعوة رجب طيب أردوغان لشعبه بالتبرع للخروج من المأزق الاقتصادى، لينصحه نشطاء بعدم حاجة البلاد لمثل هذه الحملات، فى حال تبرعت زوجته بحقيبتها الفرنسية الأنيقة باهظة الثمن، ونجله ببإحدى سفنه، وصهره بتدفئته المذهبة.
قال تقرير بثتة قناة "مباشر قطر"، إن الكثيرين لا يعلمون شئ عن عائلة الديكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان، ومدى الفساد المالى والإدارة الذى يعيشون فيه على حساب الأتراك وثرواتهم.