في الذكري السابعة علي إستشهاد النقيب محمد أحمد ثابت إبن الشرقية.. والدته وحشتك أمك يامحمد وكل ضابط بيستشهد في مصر بيفكرني بيك.. وبعت شبكته وزعتها علي البسطاء وكان نفسي أفرح به وبطلب من الكل يدعو له بالرحمة
لم يكن يوم 25 من يناير يومًا عاديًا فى تاريخ مصر، ولكنه شهد على بسالة وشجاعة رجال الشرطة المصرية، التى لم تنقطع حتى الأن، والسطور التالية تسرد قصة شهيدين من الشرقية..