كشفت دراسة لمركز التنمية العالمي، وهو مؤسسة بحثية غير ربحية مقرها لندن، أنه في اليومين الأولين من شهر يناير، كان المواطن البريطاني مسؤولاً بالفعل عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون أكثر مما قد ينتجه شخص من جمهورية الكونغو الديمقراطية في عام كامل.
أظهرت دراسة أوروبية أن 6 من بين كل 10 نساء فى أوروبا تعرضن للتمييز على أساس الجنس أو للتحرش خلال حياتهن المهنية.