العالم هذا الصباح.. سفينة استكشافية بتقنيات مذهلة فى لندن.. إلغاء التعريفة الجمركية بين كندا وأمريكا والمكسيك على منتجات الطاقة الشمسية.. "وول ستريت جورنال": حرب أوكرانيا تضع الملايين على حافة المجاعة.. صور

الإثنين، 11 يوليو 2022 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. سفينة استكشافية بتقنيات مذهلة فى لندن.. إلغاء التعريفة الجمركية بين كندا وأمريكا والمكسيك على منتجات الطاقة الشمسية.. "وول ستريت جورنال": حرب أوكرانيا تضع الملايين على حافة المجاعة.. صور
كتب : أحمد علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهد العالم هذا الصباح العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع" تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات الماضية..
 
 

يخت سمكة القرش.. سفينة استكشافية بتقنيات مذهلة فى لندن

 
ابتكرت شركة التصميم البريطانية State of Craft، ومقرها لندن وأوتاوا كندا السفينة ماكو شارك التي يبلغ طولها 120 مترًا (394 قدمًا) "مستوحاة من أناقة وأداء ماكو شارك"، وذلك حسبما نشرت صحيفة لديلى ميل البريطانية
 
اليخت الفاخر المذهل ذو المظهر المستوحى من سمكة القرش ماكو وميزاته التي تشمل مهبط للطائرات المروحية ينخفض ​​إلى بدن السفينة و "صالة عائمة" على السطح العلوي، ويمكن إنزال منصة مهبط طائرات الهليكوبتر الموجودة على مقدمة السفينة إلى السطح أدناه لتعمل كمساحة لتخزين الطائرات
مع تقدم اليخوت الفاخرة ، يعد هذا أمرًا رائعًا.
 
يتميز اليخت بتصميم مستوحى من سمكة قرش ماكو ، أسرع أنواع أسماك القرش في العالم - قادر على الوصول إلى سرعات تصل إلى 46 ميلاً في الساعة.
كشف المصممون أن السفينة التي يبلغ طولها 120 مترًا (394 قدمًا) ، والمصممة "لاختراق الأمواج" ، "مستوحاة من أناقة وأداء ماكو شارك".
 
الاستمتاع بإطلالات على البحر
الاستمتاع بإطلالات على البحر

 

السطح العلوي
السطح العلوي

 

تصميم مستوحى من سمكة قرش ماكو
تصميم مستوحى من سمكة قرش ماكو

 

حوض الاستحمام
حوض الاستحمام

 

سرعات مغايرة  بين 40 عقدة (46 ميلاً في الساعة) و 50 عقدة (58 ميلاً في الساعة)

سرعات مغايرة بين 40 عقدة (46 ميلاً في الساعة) و 50 عقدة (58 ميلاً في الساعة)

 
 

إلغاء التعريفة الجمركية بين كندا وأمريكا والمكسيك على منتجات الطاقة الشمسية

قالت وزيرة التجارة الدولية الكندية ماري نج إنه سيتم إلغاء الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على منتجات الطاقة الشمسية المصنوعة في كندا، وذلك بعد أن توصلت كندا والولايات المتحدة والمكسيك إلى اتفاق في المحادثات التجارية في فانكوفر.


وأشارت الوزيرة الكندية إلى أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه يعكس الالتزام المشترك لمكافحة تغير المناخ وتطوير الطاقة المتجددة، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة الكندية "سي بي سي"، أمس الأحد على موقعها الإلكتروني.


وأضافت أن "هذه الاتفاقية ستجلب الاستقرار لقطاع الطاقة المتجددة لدينا وتعزز القدرة التنافسية لأمريكا الشمالية، إنه اعتراف واضح بمكانة كندا كقائدة في الكفاح ضد تغير المناخ".


وكانت نج قد التقت مع الممثلة التجارية الأمريكية كاثرين تاي ووزيرة الاقتصاد المكسيكي تاتيانا كلاوثير كاريلو في فانكوفر في اجتماع لجنة التجارة الحرة.


يُشار إلى أن ترامب كان قد فرض الرسوم الجمركية في عام 2018، وقالت الحكومة الكندية إن صادرات منتجات الطاقة الشمسية إلى الولايات المتحدة تراجعت بنسبة تصل إلى 82 بالمائة منذ ذلك الحين.


وفي فبراير الماضي وجدت لجنة تسوية المنازعات أنه بإبقاء الصادرات الكندية خاضعة لما يسمى بـ "تدابير الحماية" فإن الولايات المتحدة تنتهك التزاماتها بموجب اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

 

 

"وول ستريت جورنال": حرب أوكرانيا تضع ملايين الفقراء على حافة المجاعة

سلطت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية الضوء على تداعيات حرب أوكرانيا وروسيا على الأمن الغذائي، وما تسببت فيه من دفع ملايين الأشخاص ضمن الفئات الأكثر فقرا على وجه الأرض إلى حافة المجاعة.


واستهلت الصحيفة تقريرا خاصا على موقعها الإلكتروني، بوصف الأوضاع في الصومال التي تعتبر ضمن الدول الأكثر تضررا، حيث تتكدس مخيمات المصابين بسوء التغذية بالناس، بينما تنتظر العائلات خروج أي من الأطفال المُحتجزين بالداخل لإدخال طفلا أخر في الحال، فيما تعود الأمهات إلى منازلهن خاليات الوفاض من أسواق المواد الغذائية المتضائلة باستمرار، خاصة مع تضاعف أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية خلال الشهور الأخيرة.


ووصفت الصحيفة الأوضاع في الصومال بـ"أنها أسوأ حالة طوارئ في قطاع الأغذية تشهدها الصومال وبعض البلدان الأكثر فقرا في العالم منذ نصف قرن، حيث تفاقمت الآثار الاقتصادية التي كانت موجودة بالفعل بسبب النزاعات طويلة الأمد وظاهرة تغير المناخ، نتيجة الاضطرابات الاقتصادية الناجمة عن حرب روسيا وأوكرانيا وجائحة فيروس كورونا المستجد".


وبحسب برنامج الغذاء العالمي، فإن الارتفاع الهائل في أسعار الغذاء والوقود منذ مارس الماضي دفعت 47 مليون شخصا إضافيا إلى انعدام حاد في الغذاء، وأصبح هناك ملايين من الأشخاص غير القادرين على استهلاك السعرات الحرارية الكافية للحفاظ على حياتهم وسبل عيشهم يوميا، وهو ما أدى إلى ارتفاع إجمالي الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي إلى أكثر من 345 مليون شخص حول العالم، ومن ضمنهم نحو 50 مليونا يعيشون على حافة المجاعة.


وذكرت الصحيفة أنه في الصومال وأثيوبيا وجنوب السودان واليمن وأفغانستان، يواجه نحو 900 ألف شخص المجاعة وخطر الموت يوميا، ما يعتبر ارتفاعا بأكثر من 10 مرات عن الإحصائية نفسها لعام 2019، مشيرة إلى تكهنات بأن بتضخم عدد الأشخاص الذين سيفقدوا أرواحهم نتيجة الجوع خلال عامي 2022 و2023 عن أي عام أخر منذ الستينيات عندما توفى ملايين في الصين فيما عُرف حينها بالمجاعة الصينية.


ورغم انخفاض أسعار السوق العالمية لبعض الأغذية خلال الفترة الأخيرة، خاصة الحبوب، إلا أن خبراء سلاسل الإمداد يحذرون من أن صدى هذا الانخفاض لن يصل الدول الفقيرة قبل شهور، ليكون قد فوات الأوان بالنسبة لآلاف العائلات التي تتضور جوعا الآن، كما أنه في الوقت نفسه تستمر أسعار الوقود المرتفعة في زيادة أسعار كل السلع الأخرى من شحن المساعدات الغذائية إلى نقل مياه الشرب بالشاحنات.


وحذرت منظمات إنسانية تعمل في أفريقيا من أن حرب أوكرانيا تستحوذ على الاهتمام والموارد التي من المفترض أن تُوجه إلى أزمات أخرى أكثر أهمية، وذلك مع مواجهتهم ارتفاعا في أسعار السلع التي يحتاجونها لإنقاذ الأرواح.


ولفتت الصحيفة إلى أن تكلفة المواد الغذائية التي يوفرها برنامج الغذاء العالمي لبرامج المساعدة ارتفعت بنسبة 46٪ مقارنة بعام 2019، مدفوعة بالزيادات الحادة في أسعار الزيوت النباتية وبعض أنواع المعجون الغذائي اللازمة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وهو ما دفع منظمات الإغاثة إلى تخفيض الحصص الغذائية المُخصصة للمحتاجين وكذلك عدد الأشخاص الذين يتلقون المساعدات.


وأشارت الصحيفة إلى أن برنامج الغذاء العالمي قرر الشهر الماضي تخفيض المساعدة الغذائية في إثيوبيا والسودان التي يتم تقديمها لنحو 1.2 مليون لاجئ إلى نصف حصصهم الغذائية اليومية نتيجة فجوة في التمويل تبلغ قيمتها حوالي 529 مليون دولار أمريكي، مضيفة أن تلك التخفيضات في المساعدات أضرت بالعديد من البلدان الفقيرة على رأسهم الصومال، التي تنتج أقل من 10٪ من احتياجاتها الغذائية، بسبب مناخها الجاف والتمرد الذي تقوده جماعة الشباب الإرهابية المرتبطة بالقاعدة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة