قدمت الفنانة الراحلة مها أبو عوف العديد من الأدوار الرائعة خلال مشوارها الفني، لاسيما أنها تميزت بجمالها وطباعها الهادئة وابتسامتها التى تخترق القلوب دون استئذان بالنسبة لحياتها الشخصية.
فقد روت الفنانة الراحلة تفاصيل تعرضها لأحداث مرعبة داخل فيلا مسكونة كانت تقيم فيها مع أسرتها، قائلاً: "عشنا فى فيلا كانت مسكونة بعفريت شيكوريل وكانت الفيلا بتاعته قبل ما نسكن فيها وماما كانت بتسمع نفس وإن فيه حد معاها وإن فيه حد بيمشى وقالت لأبويا قالها انتى مجنونة وهتخوفى الولاد"
وأوضحت أن والدتها استعانت بجدتها التركية التى كانت تقرأ القرآن باستمرار وسمعت أيضًا أصوات فى المنزل واستعانوا بعدها بحاخام يهودى وقسيس مسيحى وشيخ مسلم لإخراج العفريت من الفيلا.
كما روت حكاية أخرى قائلة: "خالى بيذاكر فى أوضة أبويا وهى الأوضة اللى اتقتل فيها شيكوريل وتعب من المذاكرة وطفى النور وحط رأسه على المكتب وسمع طقطقة فى الباركيه بيقول لقى واحد شعره أبيض وعنيه طالعة بعدها جرى لأوضة أبويا ودخل لأمى شعره أبيض وواقف وأمى شافت برضه العفريت بنفس الشكل"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة