وذكرت صحيفة (جاكرتا بوست) الإندونيسية أن بالي تخضع إلى جانب جزيرة جاوة و15 منطقة أخرى، لقيود صارمة بسبب فيروس كورونا، من المقرر أن ينتهي العمل بها اليوم الأحد، وتناقش الحكومة الإندونيسية ما إذا كان سيتم تمديدها من عدمه.

وقال كيتوت سوارجايا رئيس وكالة الصحة فى بالى"نعاني من نقص في الأكسجين منذ 14 يوليو الجاري، ويزداد الأمر سوءا يوما بعد يوم بسبب زيادة عدد الحالات الجديدة".

وسجلت إندونيسيا، رابع أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، أكثر من 3 ملايين إصابة بفيروس كورونا وأكثر من 80 ألف حالة وفاة وفقا للبيانات الرسمية، ويرجع هذا الارتفاع في المقام الأول إلى متغير دلتا من الفيروس.