مان سيتي بعد خسارة الأبطال: لم تكن نهاية مثالية للموسم ولن ننسى ما حققناه

الإثنين، 31 مايو 2021 07:16 م
مان سيتي بعد خسارة الأبطال: لم تكن نهاية مثالية للموسم ولن ننسى ما حققناه مانشستر سيتى
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ما زال نادي مانشستر سيتي يعيش أجواء حزينة بعد خسارة لقب دوري أبطال أوروبا عقب الصعود للنهائي المرة الأولى في تاريخه، بعدما سقط أمام منافسه تشيلسي بهدف دون مقابل، فى المواجهة المثيرة التى أقيمت، السبت، على ملعب "الدراجاو" بمدينة بورتو البرتغالية، في نهائي النسخة الحالية من المسابقة الأوروبية 2020-2021.

وحاول نادي مانشستر سيتي رفع الروح المعنوية للاعبيه بالتذكير بلقب الدورى الانجليزي الذى حصدوه بموسم 2020-2021، ونشر الحساب الرسمي لفريق مانشستر سيتي على "تويتر" صورة لاحتفال اللاعبين بكأس البريميرليج وعلق قائلا: "لم تكن نهاية مثالية للموسم.. لكن لا يمكن أن ننسى ما حققناه".

مانشستر سيتى على تويتر
مانشستر سيتى على تويتر

 

وحرص نادي مانشستر سيتي الإنجليزي على دعم مدربه الإسباني بيب جوارديولا بعد خسارة السماوي لقب دوري أبطال أوروبا أمام تشيلسي، وأصبح جوارديولا أول مدرب يخسر نهائي مع مانشستر سيتي خلال مسيرته التدريبية مع الفريق الإنجليزي التى بدأت فى 2016.

 

ونشر الحساب الرسمي لنادي مانشستر سيتي على "تويتر" رسالة دعم للمدرب بيب جوارديولا، بمثابة تجديد ثقة له لقيادة الفريق فى الموسم المقبل، رغم فشله فى قيادة مانشستر سيتي لتحقيق لقب دورى أبطال أوروبا الموسم الحالى، ووجه السماوي رسالة لجوارديولا بعد حزنه لفقدان اللقب، قائلا: " نثق بك".

 

وفشل المدير الفنى الإسباني بيب جوارديولا، فى قيادة مانشستر سيتي لتحقيق لقب دورى أبطال أوروبا الموسم الحالى، بعد خسارته أمام نظيره فريق تشيلسي بهدف نظيف، فى المباراة النهائية التى جمعت الفريقين مساء السبت على ملعب "دراجاو"، فى مدينة بورتو البرتغالية.

 

وقالت شبكة "أوبتا" المتخصصة فى رصد الإحصائيات أن جوارديولا خسر أول نهائي مع مانشستر سيتي خلال مسيرته التدريبية مع الفريق الإنجليزي التى بدأت فى 2016، كما أنها الخسارة الثانية له فى مشواره التدريبي فى النهائي، بعد سقوطه أمام ريال مدريد فى نهائي كأس ملك إسبانيا موسم 2010 – 2011.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة