ساسى يبحث عن نادٍ لشراء الـ6 أشهر الأخيرة فى عقده مع الزمالك

الخميس، 07 يناير 2021 10:47 ص
ساسى يبحث عن نادٍ لشراء الـ6 أشهر الأخيرة فى عقده مع الزمالك فرجاني ساسي
محمد ربيع – احمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف مصدر داخل نادى الزمالك إجراء التونسى فرجانى ساسى لاعب وسط الزمالك ووكيله مهند عون عدة اتصالات ببعض مسئولى أندية الإمارات والسعودية للوصول لاتفاق يقضى بشراء الـ6 أشهر الأخيرة فى عقد ساسى مع الزمالك ويرحل عن النادى فى فترة الانتقالات الشتوية الجارية.

ويتبقى فى عقد فرجانى ساسى 6 أشهر، ويرغب اللاعب في الرحيل عن الأبيض في الوقت الحالي، إلا أن كل العروض التي تلقاها من أندية ترغب في التعاقد معه في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في صفقة انتقال حر بعدما رفض اللاعب تجديد تعاقده مع الزمالك رسميا.

ومن المنتظر وصول فرجاني ساسي إلى مصر غدا عقب الراحة التي حصل عليها طوال الأسبوع الجاري وتحديدا منذ نهاية مباراة الزمالك وإنى التى أقيمت السبت الماضى، وسيتم استبعاد فرجاني ساسي من مباراة طلائع الجيش المقبلة والمقرر لها السبت المقبل ضمن مباريات الجولة السادسة من الدورى.

من ناحية أخرى أصدرت اللجنة المكلفة بإدارة نادى الزمالك، بيانًا رسميًا، بشأن عروض الإحتراف التى تلقاها عدد من لاعبى الفريق الكروى الأول فى الفترة الأخيرة، وجاء فى مقدمتهم مصطفى محمد مهاجم الفريق، والذى تلقى عرضًا للاحتراف فى صفوف سانت اتيان الفرنسى، فضلاً عن فرجانى ساسى الذى مازال يماطل فى التجديد بسبب العروض التى تلقاها مؤخرًا.

وجاء نص بيان الزمالك كالتالى..

تلاحظ في الآونة الأخيرة ورود بعض العروض الاحترافية الخارجية لبعض من لاعبي الفريق الأول لكرة القدم ولما كانت هذه العروض في الوقت الحالي تهدد استقرار الفريق والذي تسعى إليه إدارة الزمالك والتي أخذت على عاتقها هذه المسئولية تجاه الجماهير العاشقة لنادي الزمالك.

وإذ تتعجب كذلك من أن هذه العروض ترد للاعبي الفريق الأول للنادي دون باقي الأندية الأخري ويعني ذلك أنه عمل ممنهج لهدم استقرار الفريق، وهذا ما لا ترضى عنه الإدارة بعد أن تنبهت لذلك.

لذا فقد قررت اللجنة عدم النظر في أي عروض احترافية خارجية في الوقت الحالي حفاظًا على استقرار الفريق ومسئوليتها تجاه الجماهير.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة