بدورهم، قال مسئولون محليون إن الشرطة بدأت التحقيق في ملابسات وقوع هذا الهجوم، ولم تعلن أي جهة أو جماعة مسئوليتها عن هذا الهجوم حتى الآن بما في ذلك حركة "طالبان".