"عمار يا مصر مع السيسى" يتصدر تويتر.. ومغردون: أكبر عمار أننا قضينا على جماعة الخراب

السبت، 05 سبتمبر 2020 04:54 م
"عمار يا مصر مع السيسى" يتصدر تويتر.. ومغردون: أكبر عمار أننا قضينا على جماعة الخراب الرئيس السيسى
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر هاشتاج "عمار يامصر مع السيسى" قائمة الأكثر تداولا بموقع تويتر، حيث أشادوا بالإنجازات التى تحققت من مشروعات قومية رغم وجود العديد من المعوقات مثل انتشار فيروس كورونا وسد النهضة والحرب على الإرهاب.

 

وتداول رواد تويتر نشر آخر صورة للمشروعات التى تقوم بها الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس السيسى، وعلق حساب باسم بنت النيل قائلاُ: "دى مصر 2020 البلد اللي حصل فيها ثورتين وحرب ارهاب من الداخل والخارج وحروب جيل 4 و5 وحرب لعقول الشباب وكورونا وسد النهضة وحرب مع تركيا عشان ليبيا هي دي مصر بأيدي ابنائها المخلصين  ورئيس حكيم بعقل مدبر اللهم احفظ مصرمن كيد الكائدين وحسد الحاسدين عمار يامصر مع السيسي".

عمار يامصر مع السيسي (1)
 

وتفاعلت نورا مع الهاشتاج، حيث كتبت: "مش أنت اللى تمشى.. اللى يمشى الموظف الفاسد اللى فاتح درجه وبيمص فى دم الغلابة.. اللى يمشى المرتشى اللى بيخلص مصالح الناس مقابل قوتهم وشقاهم.. اللى يمشى المدرس اللى مبيراعيش ربنا فى حصته وهو بيعلم ولادنا عشان يمص دم أولياء الأمور بالدروس الخصوصية".

عمار يامصر مع السيسي (2)
 

وغرد صلاح في نفس الإطار:"أحنا عايزين كتالوج علشان نقدر نحصر المشاريع فى عهد الرئيس السيسي اللهم لا حسد"، ويرى آخر:" أكبر عمار تم إنجازه أننا قضينا علي جماعة الخراب ووطاويط الليل وخفافيش الظلام، جماعة الدم والتجارة بالدين، جماعة ولاءها مش لمصر ولا لشعبها، جماعة قال مرشدهم طز في مصر، جماعة كان كل همها الاستيلاء علي عرش مصر علشان تتوج خلفيتهم باسطنبول".

 

عمار يامصر مع السيسي (5)
 
ويقول آخر: "علشان نعمر دفعنا التمن غالي من دم ولادنا اللي وقفوا وتصدوا لإرهاب جماعة خانت حرقت وفجرت وقتلت، جماعة الدم تاريخهم كله دم دفعنا التمن من اقتصادنا وقوتنا وقوت عيالنا علشان تبنيها ونعمرها ونخليها أد الدنيا وأم الدنيا، مصر تستاهل أننا نضحي علشانها، مصر مش وطن بس مصر دين".

عمار يامصر مع السيسي (5)

عمار يامصر مع السيسي (4)










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة