مرتضى منصور: أبو سنيدة القطرى أول من أبلغنى بهروب كارتيرون

الجمعة، 18 سبتمبر 2020 02:26 ص
مرتضى منصور: أبو سنيدة القطرى أول من أبلغنى بهروب كارتيرون مرتضي منصور
محمد مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق مرتضى منصور رئيس الزمالك عن كواليس رحيل الفرنسى باتريس كارتيرون، قائلا: "جاتلي رسالة من أبو سنيدة بتاع مخابرات قطر، وقالى كارتيرون هيجى يمضى العقد عندنا، واحنا اللى هندفع الفلوس" ومؤكدا خلال تصريحات لقناة الزمالك: "كارتيرون قعد قدامى وأنا بقوله ليك فلوس لا ..طب عندك أزمات.. لا، والزمالك منح  كاوتيرون 4 شهور بتوع فترة كورونا وهو قاعد فى البيت وكارتيرون خاين والخيانة فى دمه".

تابع:"العالم كله قال لكارتيرون أنت خاين وعميل بما فيهم بين سبورت، وهى مش بتعمل كده حبا في الزمالك ولكن نكاية في السعودية وعلاقتنا بالسعودية علاقة محترمة شعب وحكومة، وبقول لرئيس التعاون لما تتكلم عن مصر اتكلم  بأدب مش يقول عندما آمر أطاع أنت مش ربنا".
 
وعن عرض التعاون لشراء الثنائى أشرف بن شرقي وفرجاني ساسي رد قائلا: "التعاون دي "بنزينة" وفرجاني وبن شرقي مش هيلعبوا في بنزينة، وأول  مرة أعرف أن بنزينة عاملة نادى".
 
وتابع مرتضى منصور؛ "حزين جدا ومش هتحصل وقيعة بين مصر والسعودية عشان نادي للأسف عامل بيان عبيط النهاردة والعلاقات بين الأندية  الكبيرة مش كده والعلاقات بين مصر والسعودية مش كده والسعودية فيها اتزان ورجل حاكم وعاقل هو الملك سلمان بن عبد العزيز".
 
وأردف: "هناك حرب قذرة من الأهلى ضد إكرامي الكبير وأولاده  عشان مجوز بنته لرمضان صبحي اللي راح بيراميدز والأهلي  طرد حسام عاشور مش هو ده اللي واخد بطولات قد الزمالك أنت  طردته".
 
واستطرد: "بقول لتامر عبد الحميد كتبت كلام جميل واحنا بنمدلك ادينا ومشكلتنا لما طلع في الراديو لتحليل ماتش الأهلي في أفريقيا وهاجم ناديه وأنا  متابع كل كلمة بتتكتب عن الزمالك أو مجلس الإدارة أو الفريق".
 
وكشف: "التصور النهائي خلص لنادي 6 أكتوبر وناقص بس الفنانين الزملكاويين أنهم  يقولوا كلمة على اللي هيشوفوه ونادي الزمالك بقى رقم 1 عالميا في المنشآت".
 
وأضاف: "احنا متعادلين 11 / 11 في البطولات مع الأهلي  قبل كده كان بيبقى 11 / 1 او 11 / 0 وفي الكورة احنا فارقين عن الأهلي  6 / 4".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة