الصحافة العربية.. السعودية تتصدر G20 فى التعافى من كورونا.. الوطنى الاتحادى بالامارات يوافق على 15 قانون.. ولى عهد الكويت يخمد فتنة التسريبات.. والفرقاء اللبنانيون يعطلون تشكيل الحكومة حتى الانتخابات الأمريكية

الإثنين، 24 أغسطس 2020 02:00 م
الصحافة العربية.. السعودية تتصدر G20 فى التعافى من كورونا.. الوطنى الاتحادى بالامارات يوافق على 15 قانون.. ولى عهد الكويت يخمد فتنة التسريبات.. والفرقاء اللبنانيون يعطلون تشكيل الحكومة حتى الانتخابات الأمريكية الصحافة العربية
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ركزت الصحافة العربية اليوم على موضوعات محلية ودولية متنوعة، ففى السعودية تصدرت المملكة دول مجموعة الـ 20 فى التعافى من كورونا، أما فى لبنان فقد بات تشكيل الحكومة رهينة للانتخابات الرئاسية الأمريكية.

صحف السعودية

المملكة تتصدر دول G

20 في التعافي من "كورونا"

أكد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة السعودية د.محمد العبدالعالي أنّ المملكة تعتبر الأفضل ضمن دول مجموعة G20 في السيطرة على جائحة كورونا في مستوى حالات التعافي وتقديم الخدمات الصحية وانخفاض عدد حالات الوفيات مشيرا إلى أنها تجني ثمار الإجراءات الوقائية والاحترازية التي اتخذتها والدعم السخي للقطاع الصحي والالتزام المجتمعي الكبير بتطبيق البروتوكولات والتعليمات الصحية.

 

وأوضح د.العبدالعالي أن عدد الحالات المسجلة أمس الأحد بلغ 1109 حالة جديدة بفيروس كورونا المسبب لمرض كوفيد-19 و30 حالة وفاة جديدة فيما بلغت حالات التعافي 1702 حالة جديدة.

 

الرياض
الرياض

 

 

صحف اماراتية

"الوطني الاتحادي" بالامارات يوافق على 15 مشروع قانون

قالت صحيفة الوطن الاماراتية، إن قطاعات الصحة والغذاء والبيئة والاقتصاد حازت على النصيب الأكبر من موضوعات مشروعات القوانين، التي ناقشها المجلس الوطني الاتحادي ووافق عليها خلال دور الانعقاد العادي الأول للفصل التشريعي السابع عشر الذي بدأ بتاريخ 14 نوفمبر 2019، على مدى “13” جلسة أقر خلالها ” 15″ مشروع قانون، وذلك ترجمة للاستراتيجية البرلمانية التي تستهدف مواكبة رؤية الدولة في مختلف الظروف واستراتيجياتها واستشرافها للمستقبل، والتي من ضمن أهدافها جدولة الجلسات بالتعاون مع الحكومة لمناقشة أكبر قدر من مشروعات القوانين، خلال عام 2020 “عام الاستعداد للخمسين”، بما يسهم في تحقيق انطلاق أكبر استراتيجية عمل وطنية للاستعداد لرحلة تنموية رائدة للسنوات الخمسين المقبلة.

 

الوطن
الوطن

 

 

صحف الكويت

القبس: ولى العهد الكويتى تدخل بحسم وأخمد فتنةٍ التسريبات

جاءت في وقتها، وأصابت هدفها، وحقَّقت رجاءها.. هكذا وصفت صحيفة القبس الكويتية كلمة نائب أمير الكويت ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، التي وجّهها للشعب الكويتي في أول خطاب رسمي له كنائب للأمير، بسبب موجة التسريبات الأمنية التى أثارت الجدل فى بلاده على مدار الأيام الماضية.

وأضافت فى افتتاحيتها التى جاءت تحت عنوان " التدخُّل الحاسم لولى العهد الكويتي"، ولا عنوان أصدق لوصف كلمته أمس، سوى بـ«التدخُّل الحاسم» منه لإنهاء الجدل، ووضع النقاط على الحروف، ووأد محاولات البعض لزعزعة استقرار البلاد، وتأكيده محاسبة كل فاسد، مهما كان اسمه أو منصبه.

ووفقا للصحيفة استطاع نائب أمير الكويت بحكمة فائقة، إخماد فتنةٍ كادت تفلت نارها إلى الجسد الكويتي، حيث ظنّ أصحاب هذه التسجيلات المسربة، بنشرهم إياها في هذا التوقيت السياسي الحرج، بعد العارض الصحي الذي ألمّ بأمير البلاد وسفره إلى الولايات المتحدة، أن الساحة أصبحت صافية لبث فتنتهم، غير أن نائب الأمير سرعان ما أبطل مخططهم الخبيث وأرسل رسالة لأهل الكويت قاطبة: لا تقلقوا، فالبلد في أيدٍ أمينة.

 

 

القبس
القبس

 

 

صحف البحرين

أسس راسخة للعلاقات البحرينية السعودية

قالت صحيفة الأيام البحرينية إن الملك حمد بن عيسى آل خليفة استقبل أمس في قصر الصافرية الأمير سلطان بن أحمد بن عبدالعزيز آل سعود سفير المملكة العربية السعودية الشقيقة لدى مملكة البحرين، حيث سلمه رسالة خطية من أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة تتعلق بالروابط الأخوية التاريخية المتميزة التي تجمع بين المملكتين الشقيقتين إضافة إلى الاقتراح المقدم من الملك بشأن عقد اجتماع قمة تشاوري سنوي دائم لمنظمة التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.

 

الأيام
الأيام

 

 

صحف لبنان

تكليف حكومة جديد فى لبنان “رهينة” والفرقاء السياسيين يدفعون حتى الانتخابات الرئاسية الأمريكية

قالت صحيفة النهار اللبنانى أن الاستحقاق الحكومي في دوامة.. واذا كان الأسبوع الحالي سيشكل محكاً حاسماً نهائياً للدفع نحو تحريك الاستحقاق أقله في تحديد موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الحكومة المكلف تأليف الحكومة الجديدة قبل الموعد المبدئي للزيارة الثانية بعد انفجار الرابع من اغسطس في مرفأ بيروت التي سيقوم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لبيروت، فلم يعد سرا أن هذه الزيارة قد تكون أصبحت مهددة فعلا وجديا إذا مضت الأيام القليلة المقبلة على وتيرة دوامة المماطلة والعرقلة والمناورات والتعقيدات التي تطبع الاستحقاق الحكومي منذ استقالة حكومة حسان دياب.

والحال أن الاستحقاق الحكومي بدا في غيبوبة سياسية شاملة وسط الجمود الذي طبع الحركة والاتصالات السياسية في الأيام الأخيرة بما يعكس الخطورة التصاعدية للتمادي في تحديد مواعيد الاستشارات والتلاعب مجددا بهذا العامل وإخضاع الاستشارات لشروط ضمنية بمعزل عن البعد الدستوري الذي يخشى أن يغدو امتهانه وسيلة إشعال للحساسيات الطائفية والمذهبية بما يخدم الدافعين نحو تعطيل الاستحقاق الحكومي وقد بات بعض الفرقاء يلهجون علنا بالدفع نحو تعطيله حتى نوفمبر المقبل موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية.

النهار
النهار

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة