مانشستر سيتي مازحا بعد اكتساح ليفربول برباعية: "البسوا السماوى بيخافوا منه"

الجمعة، 03 يوليو 2020 12:19 م
مانشستر سيتي مازحا بعد اكتساح ليفربول برباعية: "البسوا السماوى بيخافوا منه" جوارديولا وسط اللاعبين
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مازح نادى مانشستر سيتي الإنجليزى جمهوره عقب اكتساحه غريمه ليفربول برباعية نظيفة خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء الخميس على ملعب "الاتحاد"، ضمن منافسات الجولة الـ 32 من "البريميرليج"، واستعان حساب المان سيتي بالعربي على "تويتر" بجملة شهيرة قالها النجم أحمد عز فى فيلم "الممر" وهى "البسوا المموه بيخافوا منه".

 

 

وغير نادي مانشستر سيتي بعض الكلمات فى الجملة بطريقة طريفة لتتناسب مع لون الفريق، قائلا، "البسوا السماوى بيخافوا منه"، وكأن الإسبانى بيب جوراديولا يقولها للاعبين وقت المباراة.

جوارديولا وسط اللاعبين
جوارديولا وسط اللاعبين

 

وأفسد فريق مانشستر سيتي احتفال نظيره ليفربول بالتتويج بالدوري الإنجليزي، بعدما فاز عليه بنتيجة كبيرة 4-0 خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء الخميس، على ملعب "الاتحاد"، ضمن منافسات الجولة الـ 32 من الدورى الإنجليزى الممتاز "البريميرليج".

 

وجاء الهدف الأول عن طريق النجم البلجيكي كيفن دي بروين في الدقيقة 25 من خلال ركلة جزاء تحصل عليها رحيم سترلينج، ثم أضاف سترلينج الهدف الثاني في الدقيقة 35 من خلال كرة أمام المرمى بتمريرة فيل فودين، وفى الدقيقة 45 سجل النجم الواعد فيل فودين الهدف الثالث من خلال كرة رائعة أمام المرمى تلقاها من النجم الأول للمباراة كيفن دي بروين.

 

وفى الشوط الثاني وفى الدقيقة 66 أضاف مانشستر سيتي الهدف الرابع عبر البديل أوكسليد تشامبرلين لاعب ليفربول بالخطأ في مرماه، لتنتهي المباراة برباعية نظيفة لصالح مانشستر سيتي.

 

وشهدت المباراة مشاركة كاملة لمدة 90 دقيقة للنجم المصري محمد صلاح الذي بدأ المباراة حتى النهاية، وقد أجرى المدرب يورجن كلوب 5 تبديلات في المباراة.

 

وحرص لاعبو مانشستر سيتي على عمل ممر شرفي للاعبو ليفربول قبل انطلاق المباراة، بعد تتويج الريدز بلقب البريميرليج رسميًا من الجولة الماضية، في بادرة طيبة من المدرب الاسباني بيب جوارديولا.

 

وحسم ليفربول اللقب رسميا يوم الخميس الماضى، عقب سقوط مانشستر سيتى منافسه المباشر أمام تشيلسى بهدفين مقابل هدف على ملعب "ستامفورد بريدج" فى الجولة الـ 32.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة