موجز أخبار اليوم السابع.. الحكومة تنفى 4 شائعات أبرزها إعادة فتح قاعات الأفراح

الجمعة، 10 يوليو 2020 02:17 م
موجز أخبار اليوم السابع.. الحكومة تنفى 4 شائعات أبرزها إعادة فتح قاعات الأفراح موجز أخبار اليوم السابع
كتبت أمنية الموجى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول موجز "اليوم السابع"، للظهيرة التقرير الأسبوعى للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء لرصد الشائعات، والمتعلق بالشائعات المتداولة خلال الأسبوع الماضي، حيث انتشرت العديد من الشائعات، بلغ عددها 14 شائعة تم تداولها، وقامت الجهات المعنية بنفيها وتوضيح حقيقتها للمواطنين.

وتضمنت هذه الشائعات تداول منشور منسوب لمجلس الوزراء بشأن اعتبار الإجازات الاستثنائية وجوبية لا تتطلب موافقة جهة العمل في ظل أزمة كورونا، وأكدت الحكومة أنه وفقًا لقرار مجلس الوزراء في إطار خطة التعايش مع فيروس كورونا، فإن السلطة المختصة بكل جهة تقوم بوضع الضوابط الخاصة بنظام العمل بها وقواعد تشغيل العاملين طبقًا لظروفها ولما تراه محققًا للصالح العام، وبما يراعى التدابير الاحترازية المتطلبة للتعامل مع فيروس كورونا المستجد، توفيرًا للحماية اللازمة للعاملين بها والمترددين عليها.

 

ونفت رئاسة مجلس الوزراء إعادة فتح قاعات الأفراح ودور المناسبات بدءًا من منتصف يوليو الجارى، موضحة استمرار العمل بقرار رئيس مجلس الوزراء المتعلق بغلق قاعات الأفراح ودور المناسبات ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد والحد من انتشاره، مؤكدة أنه في حال صدور أي قرارات جديدة متعلقة بهذا الشأن سيتم الإعلان عنها بشكل رسمى

ومن بين الشائعات، قالت وزارة التعليم العالي، إنه لا صحة لغياب إجراءات تعقيم المدن الجامعية لتسكين طلاب الفرق النهائية، موضحةً أنه يتم تعقيم وتطهير كل مبانى المدن الجامعية والغرف الخاصة بالطلبة والطالبات بشكل دورى طوال فترة الامتحانات، مع اتخاذ الإجراءات الوقائية والاحترازية لاستقبال الطلاب وفق جداول امتحانات الفصل الدراسى الثانى.

وأكدت الوزارة أنه لا صحة لرسوب طلاب السنوات النهائية بالجامعات حال الاعتذار عن عدم حضور الامتحانات، مُوضحةً أن تغيب الطلاب عن امتحانات السنوات النهائية لا يعد رسوباً، شرط تقديم ما يفيد سبب الاعتذار عن عدم أداء الامتحانات قبل انعقادها.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة