قال الدكتور جابر طايع، رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، إنه فور ورود بلاغ إلى الوزارة بشأن أستاذ جامعى مرخص له بالخطابة فى محافظة الشرقية، يحض على الفتنة الطائفية، قمنا بتتبع صفحته عبر الفيسبوك من خلال أقسام الوزارة المعنية بذلك، وعندما تأكدنا من ذلك سحبنا منه الترخيص، وتابع: "نرفض كافة تصرفات الأئمة التى تشكل خطرا على الأمن المصرى".
وأضاف "طايع"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، عبر القناة الأولى المصرية: "خلال تتبع صفحة الدكتور بجامعة الأزهر وجدنا أشياء يندى لها الجبين، فقمنا بإلغاء ترخيص الخطابة له، ووجهنا خطاباً لجامعة الأزهر، بما فعله كونه أستاذا جامعيا"، وتابع: "بدلاً من أن يكون الأستاذ الجامعى قدوة للخطباء صدرت منه أشياء يندى لها الجبين".
وأكد الدكتور جابر طايع، أنه هو من قام بإلغاء ترخيص الخطابة دون الرجوع إلى وزير الأوقاف، كون ذلك من صميم عمله، وتابع: "أنا من قمت بإلغاء ترخيص الخطابة.. وهذا من صميم عملى كرئيس للقطاع الدينى".
وأكد أنه تم التعامل مع خطيبين آخرين، كانا يحضان على الفتنة الطائفية وإثارة الفتنة فى المجتمع المصرى، كما درجا على توجيه الإهانات لدول شقيقة أخرى، ووصفها بالكفر.
وأضاف "طايع"، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة"، الذي يقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، عبر القناة الأولى المصرية: "خلال تتبع صفحة الدكتور بجامعة الأزهر وجدنا أشياء يندى لها الجبين، فقمنا بإلغاء ترخيص الخطابة له، ووجهنا خطاباً لجامعة الأزهر، بما فعله كونه أستاذا جامعيا"، وتابع: "بدلاً من أن يكون الأستاذ الجامعى قدوة للخطباء صدرت منه أشياء يندى لها الجبين".
وأكد الدكتور جابر طايع، أنه هو من قام بإلغاء ترخيص الخطابة دون الرجوع إلى وزير الأوقاف، كون ذلك من صميم عمله، وتابع: "أنا من قمت بإلغاء ترخيص الخطابة.. وهذا من صميم عملى كرئيس للقطاع الدينى".
وأكد أنه تم التعامل مع خطيبين آخرين، كانا يحضان على الفتنة الطائفية وإثارة الفتنة فى المجتمع المصرى، كما درجا على توجيه الإهانات لدول شقيقة أخرى، ووصفها بالكفر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة