وقال المستشار بلدية فيينا إن 52 بالمائة من التلاميذ لديهم لغة أولى غير الألمانية وهو أمر ليس عيبًا، معتبرًا أن تعدد اللغات هو بمثابة فرصة جيدة للتنوع .. مشيرا إلى أهمية التوسع في دورات تعليم اللغة .


وأضاف أن معظم الوافدين الجدد يأتون من دول الاتحاد الأوروبي منذ سنوات عديدة وذلك باستثناء عام 2015 الذي شهد تدفقا للاجئين من سوريا، لافتًا إلى ارتفاع عدد غير النمساويين في فيينا من 27 بالمائة قبل ثلاث سنوات إلى أقل بقليل من 31 بالمائة حاليا.