الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738

الإثنين، 19 أكتوبر 2020 11:52 ص
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء
هند مختار - تصوير سليمان العطيفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ترأس الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع اللجنة الرئيسية لتقنين أوضاع الكنائس، وذلك بحضور المستشار عمر مروان، وزير العدل، واللواء محمود شعراوى، وزير التنمية المحلية، والمستشار علاء الدين فؤاد، وزير شئون المجالس النيابية، والمهندس محمد هشام درويش، رئيس قطاع التشييد والبناء بوزارة الإسكان- مسئول ملف الكنائس، ومسئولى الجهات المعنية.

 وقال المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمى لرئاسة مجلس الوزراء، إن اللجنة استعرضت نتائج أعمال المراجعة، التى تمت منذ آخر اجتماع عُقد للجنة فى 18 مايو الماضى، فيما يخص أوضاع الكنائس والمبانى الخدمية التى طلبت تقنين أوضاعها، وبناء عليه فقد وافقت اللجنة فى اجتماعها، على تقنين أوضاع 45 كنيسة و55 مبنى تابعًا، وبذلك يبلغ عدد الكنائس والمبانى التى تمت الموافقة على توفيق أوضاعها منذ بدء عمل اللجنة وحتى الآن 1738 كنيسة ومبنى تابعًا.

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (5)
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (5)

 

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (6)
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (6)

 

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (1)
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (1)

 

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (2)
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (2)

 

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (3)
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (3)

 

الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (4)
الحكومة توافق على تقنين أوضاع 100 كنيسة ومبنى ليصل الإجمالى لـ1738 (4)

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة