حماة صارمة.. كيف انتهت العلاقات في القصر بسبب الملكة إليزابيث (فيديو)

الجمعة، 24 يناير 2020 02:22 م
حماة صارمة.. كيف انتهت العلاقات في القصر بسبب الملكة إليزابيث (فيديو) الملكة إليزابيث والأمير هارى وزوجته ميجان
كتب عامر مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الملكة خدمت جيش بلادها خلال الحرب العالمية الثانية، كما عملت سائقة شاحنة وميكانيكية سيارات، ثم ثارت ملكة، تتبع لتاجها المملكة المتحدة، وكندا وأستراليا ونيوزيلندا، فضلاً عن اثنتي عشر دولة أخري في اتحاد الكومنوولث، وهي أسرة دولية كبيرة للمملكة، والأطول جلوساً على العرش في التاريخ، إليزابيث أليكسندرا ماري، والمعروفة بإليزابيث الثانية.

 

وقال التقرير، إن متاعب الأسرة الصغير ربما كانت تشغلها أكثر من المملكة، حيث حسمت الملكة إليزابيث قرارها بشأن رغبة حفيدها الأمير هاري وزوجته الممثلة الأميركية السابقة ميغان ماركل، التنازل عن أدوارهما الملكية، وهو الأمر الذي شكل صدمة وهز المملكة المتحدة.

ومنحت الملكة إليزابيث موافقتها لـهاري وميجان، لتعطيهما بذلك الضوء الأخضر لترك أدوارهما في العائلة المالكة، والاستقلال ماديا، وقالت الملكة البالغة من العمر 93 عاما، في بيان: "أنا وعائلتي ندعم بالكامل رغبة هاري وميغان في خلق حياة جديدة كأسرة يافعة"، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

وقام موقع "Royal Collectio" لبيع المنتجات والقطع الملكية، بإزالة الهدايا التذكارية لزفاف الأمير هاري وميجان ماركل، بعد قرارهما بالتنحي عن دورهما فى الحياة الملكية، وكانت عبارة عن فنجان قهوة وأطباق منقوش عليها الأحرف الأولي من أسمائهما.

وفى مشهد مفاجئ لجميع متابعيه، وصل الأمير هارى دوق ساسكس، إلى كندا، عبر مطار فانكوفر، مرتديا زيا مدنيا شتويا بعيدًا عن المظاهر الملكية، ليجتمع بزوجته ميجان ماركل، وذلك بعد قرار تخليه عن مهامه فى العائلة الملكية، حيث كان مازال دوق ساسكس فى بريطانيا لمشاركته فى اجتماع الأزمة الذى دعت إليه الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، قبل أن تعلن موافقتها على قرار حفيدها وزوجته ميجان، بالتخلى عن مهامهما الملكية.

وكشفت صور خاصة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى، ونقلتها صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، عن ظهور الأمير هارى فى مطار فانكوفر بكندا، مرتديا زيا مدنيا شتويا، حيث وصل إلى المطار الكندى على متن طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية البريطانية فى الرحلة رقم 85 من مطار هيثرو فى لندن.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة