نائبة تتقدم بطلب إحاطة حول المستوى المتردى بالشوارع الداخلية بمنطقة حلوان

الأربعاء، 01 يناير 2020 01:33 م
نائبة تتقدم بطلب إحاطة حول المستوى المتردى بالشوارع الداخلية بمنطقة حلوان دينا عبد العزيز
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت النائبة دينا عبد العزيز، عضو مجلس النواب عن دائرة حلوان، وعضو لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، تقدمها بطلب إحاطة إلى مجلس النواب، موجهة للحكومة، حول المستوى المتردى فى الشوارع الداخلية فى حلوان خاصة فى المناطق المخططة، على الرغم من أن الدولة تهتم بتطوير العشوائيات وترصد لها مبالغ ضخمة للتطوير خلال الفترة الراهنة، وهو ما يتطلب ضرورة الاهتمام بمستوى الشوارع الداخلية حتى لا تتحول إلى مناطق عشوائية.

 

وقالت عضو مجلس النواب عن دائرة حلوان، لـ"اليوم السابع"، إن الإهمال سيؤدى إلى تحويل المناطق المخططة لعشوائيه بسبب الإهمال، متابعة: من السيئ أن تكون بعض الشوارع ترابية فى عام 2020 فى قلب  حلوان والتعلل بأن المكان تابع لجمعيه منذ 30 عاما أو لأى سبب آخر ، حيث إن هذه الشوارع على هذا الحال منذ إنشائه كما فى منطقة صقر قريش فى حلوان وشوارع عده بحلوان الجديده مثل ش 3،5،7،11،13، 25،27،29 والحوارى والعطفات المتفرعة من شوارع رايل ومحمود خاطر وذو الفقار ولاظوغلى وغيرها من المناطق،

 

وأشارت عضو مجلس النواب عن دائرة حلوان، إلى أن هناك بطئ فى تنفيذ المشروعات وعدم الاهتمام بمعاناة المواطنين من المنظر السيئ وصعوبة الحركة كما فى شارع تاتونجى بحدائق حلوان ، ش بين العزبتين ، ش عزبة الولده وغيرها .

 

وكان النائب رضا البلتاجى، تقدم بطلب إحاطة موجه لرئيس مجلس الوزراء، ووزيري الزراعة والتنمية المحلية بشأن تأخر افتتاح مجزر 15 مايو الآلي فى حلوان بمحافظة القاهرة حتى الآن، مما أدى إلى انتشار الذبح العشوائي بالشوارع، وتعرض حياة المواطنين للخطر نتيجة الذبح خارج المجازر، خاصة وأن المجزر الحالى الذى يتم الذبح فيه لا تتعدى مساحته مساحة شقة سكنية، وتم بناؤه منذ ما يقرب من 123 عاما، مما يعنى أنه أصبح غير مناسب للوقت الحالى، نتيجة العديد من الاعتبارات أبرزها الزيادة السكانية الكبيرة وعدم مناسبة المجزر الحالى للمنطقة التى يوجد بها ما يقرب من 4 مليون مواطن.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة