محمود يحول أحلامه إلى رسومات بالرصاص والفحم ونجمه المفضل محمد صلاح

الأربعاء، 14 أغسطس 2019 02:00 ص
محمود يحول أحلامه إلى رسومات بالرصاص والفحم ونجمه المفضل محمد صلاح مواهب القراء
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك القارئ محمود سعد خدمة صحافة المواطن مجموعة صور من رسوماته و التى تبرز مدى  موهبته فى الرسم بالأدوات المختلفة و فى مقدمتها الفحم و الرصاص.

39385813_2191459107763279_5553261760175144960_n
 

 

39442065_2421303777885002_6083284660354285568_n
 

 

39453545_293545544531359_6431563489667448832_n
 

و قال فى رسالته عبر الصفحة الرسمية لليوم السابع على الفيسبوك : أسمى محمود سعد عمرى 28 سنه من دمياط  بدأت أهتم بموهبة الرسم من حوالي سنتين بس وبتطور بسرعة وبحلم اوصل للعالمية بشتغل بالفحم والرصاص.

 

40684197_322158598532964_4018225248695484416_n
 

 

67712376_2401556203224378_6088824438021685248_n
 

 

67933054_2401554996557832_2402474597938102272_n
 

 

68493087_2401557823224216_8119440350860279808_n
 
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة