"كبرياء الأحمر".. صحافة إسبانيا تبرز تتويج ليفربول بدوري ابطال اوروبا

الأحد، 02 يونيو 2019 10:58 ص
"كبرياء الأحمر".. صحافة إسبانيا تبرز تتويج ليفربول بدوري ابطال اوروبا غلاف صحيفة اس الاسبانية
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلطت الصحافة الإسبانية الضوء على تتويج نادي ليفربول الإنجليزي، المحترف ضمن صفوفه محمد صلاح نجم منتخب مصر، بطلاً لمسابقة دوري ابطال اوروبا بعد فوزه على توتنهام بنتيجة 2 – 0 فى المباراة النهائية التى جمعتهما مساء أمس بالعاصمة الإسبانية "مدريد".

وعنونت صحيفة "آس"، "ليفربول الخالد.. توتنهام 0 – 2 ليفربول.. ليفربول يحقق السادسة في أوروبا"، فى إشارة إلى تتويج "الريدز" باللقب السادس فى تاريخ مشاركاته بمسابقة دوري ابطال اوروبا.

غلاف صحيفة اس الاسبانية
غلاف صحيفة اس الاسبانية

أما صحيفة "موندو ديبورتيفو" فعنونت، "كبرياء الأحمر.. ليفربول بطلاً لدوري ابطال اوروبا للمرة السادسة".

غلاف صحيفة موندو ديبورتيفو
غلاف صحيفة موندو ديبورتيفو

فى حين كتبت صحيفة "ماركا"، "ليفربول يحقق السادسة"، وتناولت أيضاً وفاة خوسيه أنطونيو رييس الذى سبق له اللعب ضمن صفوف ريال مدريد، أتلتيكو مدريد، إشبيلية، وبنفيكا البرتغالى، بالإضافة إلى آرسنال الإنجليزى، في حادث مرورى صباح أمس، وقالت "بكت إسبانيا كلها من أجلك.. رييس توفى فى خبر مفاجئ ومحزن".

غلاف صحيفة ماركا
غلاف صحيفة ماركا

وكان محمد صلاح سجل أول أهداف ليفربول ضد توتنهام ليصبح أول لاعب فى تاريخ الكرة المصرية يتمكن من التسجيل فى نهائي دوري أبطال أوروبا وثانى لاعب عربى بعد الأسطورة الجزائرية رابح ماجر الذى سجل هدفاً مع بورتو البرتغالي فى شباك بايرن ميونخ الألمانى، بنهائى نسخة 1987 من المسابقة القارية.

كما يعد محمد صلاح خامس لاعب أفريقى على مدار التاريخ يتمكن من التسجيل فى نهائي دوري أبطال أوروبا، بعد رابح ماجر ودروجبا وصامويل إيتو وساديو مانى، بينما تمكن من التسجيل فى جميع أدوار المسابقة القارية على مدار موسمين مع نادي ليفربول.

محمد صلاح يعد أيضاً أول لاعب عربي في التاريخ يشارك في نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين متتاليتين، بعدما شارك في نهائي النسخة الماضية أمام ريال مدريد الإسباني بمدينة "كييف" الأوكرانية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة