صور.. الشرطة المكسيكية تنتشر بمواقع سرقة خطوط النفط بعد الانفجارات الأخيرة

السبت، 02 فبراير 2019 06:03 ص
صور.. الشرطة المكسيكية تنتشر بمواقع سرقة خطوط النفط بعد الانفجارات الأخيرة انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية
كتب محمود رضا الزاملى _ تصوير رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية بعد وقوع انفجارات خلال الأيام الماضية، وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا بين قتلى ومصابين .

حيث وقع انفجار آخر على خط أنبوب لنقل المشتقات النفطية فى ولاية هيدالغو المكسيكية، بسبب محاولة السكان السحب غير المشروع للوقود.

وأشارت صحيفة Universal، إلى وقوع انفجار قوي، تبعه اندلاع حريق مساء الاثنين فى بلدية تلاياك. وذكرت، أن وحدات الجيش والشرطة وفرق الدفاع المدنى هرعت إلى مكان الحادث.

فى وقت سابق ذكرت الأنباء، أن وزارة الدفاع المكسيكية اكتشفت فى الفترة ما بين 7 - 27 يناير، ما يقرب من 1.7 ألف فتحة صنبور غير مشروعة فى خطوط أنابيب نقل البنزين التابعة لشركة النفط الحكومية بيميكس.

وفى مساء يوم 18 يناير، وقع انفجار قوى تبعه حريق هائل، خلال محاولات مئات الأشخاص سرقة البنزين من خط نقل المشتقات النفطية فى ولاية هيدالغو، ووفقا لأحدث البيانات قتل 115 شخصا نتيجة لهذا الحادث.

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية (1)
انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية

 

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية (2)
انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية 

 

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية (3)
انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية

 

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية (4)
انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية 

 

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية (5)
انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية 

 

انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية (6)
انتشرت قوات الأمن المكسيكية فى أماكن سرقة المشتقات النفطية 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة