مقالات الصحف.. رأى الأهرام: نجاح أول قمر مصرى للاتصالات.. مكرم محمد أحمد: إسرائيل رهينة لمعركة نتانياهو القضائية.. مرسى عطا الله: ليست معركة الرئيس وحده.. عماد الدين أديب: مخاطر التفسير التآمرى

الخميس، 28 نوفمبر 2019 01:36 ص
مقالات الصحف.. رأى الأهرام: نجاح أول قمر مصرى للاتصالات.. مكرم محمد أحمد: إسرائيل رهينة لمعركة نتانياهو القضائية.. مرسى عطا الله: ليست معركة الرئيس وحده.. عماد الدين أديب: مخاطر التفسير التآمرى كتاب مقالات الصحف
إعداد إبراهيم سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: نجاح أول قمر مصرى للاتصالات، مكرم محمد أحمد: إسرائيل رهينة لمعركة نتانياهو القضائية، مرسى عطا الله: ليست معركة الرئيس وحده، عماد الدين أديب: مخاطر التفسير التآمرى.

الأهرام

رأى الأهرام: نجاح أول قمر مصرى للاتصالات

تناول الكاتب إطلاق القمر الصناعى "طيبة 1" مؤكدًا أن مصر حققت قفزة جديدة فى مجال تكنولوجيا الفضاء والاتصالات بعد نجاحها فى عملية الإطلاق، حيث سيساهم هذا القم فى دفع عجلة التنمية ومشروعات تطوير مصر فى كل المجالات.

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد: إسرائيل رهينة لمعركة نتانياهو القضائية

تحدث الكاتب عن تزايد الضغوط على بنيامين نتانياهو رئيس وزراء إسرائيل، ليقبل الاستقالة من منصبه حلًا للأزمة الدستورية الصعبة التى تواجهها إسرائيل، مع زيادة مطالبات استقالته بعد قرار المستشار القانونى لحكومة إسرائيل بتوجيه تهم الفساد والرشوة وخيانة الأمانة إليه.

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: ليست معركة الرئيس وحده

يؤكد الكاتب أن معركة الوعى فى الداخل هى الأخطر والأهم لأن ما أنجزناه ليس فى عشرات الآلاف فى الطرق الحديثة ولا فى المحاور والجسور التى تربط البلاد شمال ها بجنوبها، ومن شرقها إلى غريبها بشبكة متصلة متماسكة، فهو يشمل الكثير فى البنية الأساسية للخدماتة والبنية التحتية لمتطلبات التنمية والإنتاج.

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: مخاطر التفسير التآمرى

علق الكاتب عن تفسير حسين سلامى قائد الحرس الثورى الإيرانى، لحركة الاحتجاجات الأخيرة فى المدن الإيرانية على أنها "مؤامرة تدخل من الولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية"، موضحًا أن اتباع نظرية المؤامرة الخارجية وإعفاء النفس من تحمل أى تبعات وأى مسئولية حقيقية عن الأزمات هو أمر يؤدى إلى كثير من الضحايا أولهم من يتبنى تلك النظرية.

 

وأضاف أنه لا يمكن لعاقل موضوعى مخلص فى طهران أن يفسر كل ما حدث مؤخراً فى إيران والعراق ولبنان على أنه "مؤامرة شريرة" فحسب، وكأن هذه الملفات خالية من الأخطاء والخطايا وحالات الفساد والظلم والاستبداد، والذى ينكر تمام الإنكار أن هناك "عناصر حقيقية وموضوعية تؤدى إلى انفجار غضب الناس" هو نفسه يصبح المشكلة، وفهمه المغلوط يصبح أزمة، وتفسيره التآمرى يجعله أكبر متآمر على ذاته.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة