1 ـ التأكيد على استقلالية الاتحاد باعتباره من إحدى منظمات المجتمع المدنى ولا يخضع للوصاية من أى جهة، وبعده عن التيارات السياسية والأيديولوجيات الفكرة، فالمهنة ومصالح الناشرين العرب هما الأساس.
2 ـ تعاظم دور الاتحاد وتواجده فى جميع المحافل والأنشطة الثقافية العربية والدولية، التى تحقق مصالح الناشرين العرب.
3 ـ السعى لدى الحكومات العربية لتسهيل حركة انتقال الكتاب العربى بين البلدان العربية بإلغاء التعقيدات الروتينية، وإلغاء الضرائب والرسوم المفروضة عليه وعلى مواد صناعته.
4 ـ السعى لدى الحكومات العربية للحد من الرقابة المفروضة على الكتب، بوضع آليات جديدة للرقابة، وبما يتلاءم مع التطورات الحديثة.
5 ـ السعى لدى الحكومات العربية بتغليظ قوانين حماية الملكية الفكرية، لحماية حق الناشر والمؤلف من المزورين.
6 ـ التصدى بحزم لظاهرة التزوير بالتعاون مع الاتحادات المحلية لمنع المزورين بتواجدهم بالأسواق، وأيضًا منعهم من المشاركة فى المعارض العربية.
7 ـ زيادة التعاون والتنسيق بين الاتحاد ومديرى معارض الكتب العربية بعد إعادة إحياء لجنة مديرى المعارض فى الدورة الثامنة، حيث لم يكن هناك مبادرة من رئيس اتحاد الناشرين العرب بضرورة عقد اجتماع سنوى بين أعضاء مجلس إدارة اتحاد الناشرين العرب ومديرى معارض الكتب العربية لمناقشة المشاكل كافة التى يواجهها الناشرون من خلال مشاركتهم فى المعارض، وبالطبع لم يكن ذلك سهلاً لتنسيق الاجتماعات وإيجاد داعم لها للاستضافة ووضع جميع المشاكل على طاولة التفاوض لأن بعض هذه المشاكل ليست فقط خاصة بمديرى المعارض، بل إن البعض منها قرارات وسياسات دول.
وعلق الناشر محمد رشاد رئيس اتحاد الناشرين العرب، على التعاون بين الاتحاد ومديرى المعارض، قائلا: أعتقد أننا حققنا عددًا من المطالب مما يأمله الناشرون، ولكن ما زال أمامنا الكثير وعندما يسأل أى عضو عما تحقق خلال هذه الدورة كنتاج لهذه الاجتماعات الدورية، والتى أؤكد أنها لم تكن أصلا موجودة، ولكن على سبيل المثال وليس الحصر
ــ منح معرض تونس تخفيضًا 50% من قيمة الإيجار للبلدان "ليبيا ـ سوريا ـ اليمن ـ العراق ـ فلسطين"، ومنح بقية أعضاء اتحاد الناشرين العرب خصمًا 20% لعام 2017.
ــ منح معرض الدوحة تخفيضًا 20 % لأعضاء اتحاد الناشرين العرب عام 2017م، وخفض سعر المتر إلى 52 دولارًا عام 2018م.
ــ منح معرض القاهرة الدولى للكتاب خصمًا لأعضاء اتحاد الناشرين العرب يصل إلى 20 % عام 2016م، وخصمًا يقدر 25 % عام 2017م و20% عام 2018م.
ــ منح معرض بغداد لأعضاء اتحاد الناشرين العرب خصمًا 15 % لعام 2017م.
ــ استمر معرض أبو ظبى على نفس نسبة خصم 50% لعام 2019م، وذلك بعد مفاوضات طويلة، لأن الخصم كان للدورة المقبلة 30%.
ــ سمحت معظم المعارض بسداد رسوم الخاصة بالاشتراك أثناء المعارض تخفيفًا للأعباء الإضافية ورسوم التحويلات.
ــ التزام معظم المعارض بإلغاء المعروضات السحرية وألعاب الأطفال والتسجيلات الصوتية والمرئية غير التعليمية.
ــ اتجاه بعض المعارض بإرسال قوائم لمشاركين فى المعارض العربية للاتحاد لإبداء الرأي والمشورة حال وجود مخالفات لتضييق الخناق على المزورين ومنعهم من المشاركة.
ــ منع بعض المعارض بإرسال قوائم المشاركين فى المعارض العربية للاتحاد لإبداء الرأى والمشورة فى حال وجود مخالفات لتضييق الخناق على المزورين ومنعهم من المشاركة.
ــ التوسع فى التنسيق بين الاتحاد وإدارات المعارض فى إقامة ندوات وورش خاصة بصناعة النشر.
ــ تقوم لجنة المعارض بإعداد تقرير نهاية كل معرض، ويرسل لإدارات المعارض لعرض إيجابيات وسلبيات كل معرض للاستفادة منها فى الدورات التى تلبها.
ــ التزام معظم المعارض بإعطاء جناح للاتحاد.
وأوضح الناشر محمد رشاد، كل ما سبق هو ما تحقق من تعاون بين الاتحاد ومديرى المعارض، ولكن كما ذكر من قبل فإن الجميع يطالب بالمزيد ونحن من جانبنا نعمل بأقصى ما نستطيع للحصول على نتائج أفضل خلال الدورة المقبلة، وخصوصًا فى مسألة الإنجازات الخاصة بالمعارض.
وعودة للبرنامج الانتخابى..
8 ـ تخصيص أجنحة مشتركة للناشرين الشباب الذين يرغبون فى المشاركة فى المعارض العربية وحجم إنتاجهم محدود، وذلك بالتعاون مع مديرى معارض الكتب العربية.
9 ـ فتح منافذ جديدة لتسويق الكتاب العربى من خلال المعارض العربية والدولية والأسواق غير التقليدية فى التوزيع.
10 ـ زيادة الاهتمام بالندوات والورش المهنية للارتقاء بمهنية الناشر العربى، من خلال الأساليب الحديثة، مثل النشر الإلكترونى والنشر الصوتى.
11 ـ زيادة التعاون مع الجهات والمؤسسات التى لديها مشروعات ثقافية، مع حث الناشر العربى على المشاركة فيها حتى يحقق أهدافه المادية والمعنوية.
12 ـ تفعيل دور لجان الاتحاد، وحث أعضاء الجمعية العمومية على المشاركة فيها.
13 ـ التواصل الدائم مع أعضاء الاتحاد عبر اتحاداتهم المحلية بكل وسائل الاتصال الحديثة، وأيضًا من خلال مطبوعات وأدلة الاتحاد.
14 ـ لقاءات دورية مع شباب الناشرين العرب لطرح التحديات والمخاطر، وأيضًا المستجدات الحديثة فى أساليب النشر الحديثة.
15 ـ إنشاء جائزة باسم اتحاد الناشرين العرب لأفضل ناشر عربى وبرعاية جامعة الدول العربية، من خلال مجلس أمناء محايد.
16 ـ مساندة الناشرين العرب فى حرية النشر والتعبير، بما تكفله القوانين المنظمة لذلك.
17 ـ تنمية وزيادة الموارد المالية للاتحاد لتحقيق أهدافه المرجوة.
18 ـ العمل من أجل إنشاء قاعدة بيانات عن صناعة النشر فى العالم العربى، ومعرفة الميول القرائية للمواطن العربى، علمًا بأننى بذلت مجهودًا كبيرًا فى الدورة الثامنة وقدمت المشروع للعديد من الجهات المعنية، ومازال البعض يضع هذا المشروع قيد الدراسة.
19 ـ التعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الإلكسو" فى تفعيل اتفاق منح شهادة الجودة "الأيزو" للناشرين العرب.
20 ـ التواصل المستمر مع جميع الجهات التى لديها برامج دعم للترجمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة