مازالت الأرضى الفلسطينية تعانى من بطش الاحتلال، حيث حملت كتائب القسام، تل أبيب المسئولية عن الانفجار الذى وقع فى جنوب غزة، وأسفر عن استشهاد أكثر من 6 أشخاص وإصابة آخرين.
وفى فرنسا، التى تستقبل خلال أيام الذكرى الأولى لتولى الرئيس إيمانويل ماكرون الحكم، شهدت شوارع باريس مظاهرات ضخمة شارك فيها عشرات الآلاف ضد سياسات الرئيس الداخلية والخارجية، وإلى التفاصيل:-
6 شهداء فى انفجار جنوب غزة..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم السبت، ارتفاع شهداء الانفجار الذى وقع منذ قليل فى مدينة دير البلح إلى أكثر من 6 أشخاص وإصابة آخرين.
وقالت وزارة الصحة فى بيان: إن دوي انفجار سمع في دير البلح وقد تصاعدت سحابة من الدخان في الأجواء" مشيرة إلى أنه جارى معرف أسباب الانفجار.
وفى وقت سابق، أعلن أشرف القدرة، اشتشهاد 5 أشخاص مجهولين الهوية، فى الانفجار الذى مازالت أسبابه مجهولة حتى كتابة هذه السطور.
وحملت كتائب القسام الفلسطينية، جيش الاحتلال الإسرائيلى، مسئوليته عن الحادث، وفق ما ذكرت فى بيان، لكن "تل أبيب" نفت الاتهام، وقال متحدث عسكرى "جيش الدفاع الإسرائيلى ليس له دور فى هذا الحادث بأى شكل".
انفجار دير البلح
انفجار غزة
الفرنسيون يتظاهرون ضد "ماكرون" فى الذكرى الأولى لتوليه الحكم..
تظاهر الآلاف فى وسط باريس السبت، احتجاجا على إصلاحات الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لتوليه الحكم، وسط انتشار أمنى كثيف.
وانتشر نحو ألفى عنصر أمن بينهم قوات مكافحة الشغب بعدما تجمع المشاركون فى مسيرة تحت شعار "حفلة لماكرون" اعتبارا من الظهر فى ساحة الأوبرا فى "احتفال" ساخر بمناسبة مرور عام على تولى الرئيس البالغ من العمر 40 عاما الحكم فى فرنسا.
وكان ماكرون قد تولى رسميا الرئاسة فى 14 مايو 2017 خلفا لفرنسوا هولاند.
وشهدت مدن جنوبية مثل تولوز وبوردو تظاهرات أصغر حجما، فى حين بدأت التظاهرة الحاشدة فى باريس على شكل نزهة فى الطبيعة بمشاركة عائلات.
وكان المنظمون دعوا المتظاهرين للمشاركة فى أجواء احتفالية، إلا أن انتشار أعداد كبيرة من قوات الأمن بعد احراق مئات من الشبان المقنعين سيارات ومطعما لشركة "مكدونالدز" خلال التظاهرة السنوية لمناسبة عيد العمال فى 1 مايو، أثار مخاوف من ان تشهد تظاهرة السبت أعمال شغب.
ورفع أحد المتظاهرين عاليا لافتة كتب عليها "ماك-رون مقرف" للتعبير عن موقفه من الرئيس الفرنسى والوجبات السريعة.
المظاهرات فى فرنسا
جانب من المظاهرات
لافتات ساخرة لماكرون
جانب من المظاهرة
مواطنون فرنسيون
إحدى اللافتات
جانب من المظاهرات المعارضة لترامب
مظاهرات الفرنسيين ضد ماكرون
جانب من مظاهرات الفرنسيين ضد ماكرون
عشرات الآلاف يشاركون فى مسيرة من أجل استقلال اسكتلندا
شارك عشرات الآلاف فى مسيرة، اليوم السبت، عبرت شوارع مدينة جلاسكو دعما لاستقلال اسكتلندا ولوحوا بإعلام اسكتلندا وقرعوا الطبول.
وقدرت الشرطة، إن نحو 35 ألف شخص شاركوا فى المسيرة التى سار المشاركون فيها خمسة كيلومترات من حديقة كيلفنجروف إلى ساحة جلاسكو غرين وسط المدينة، بينما قدرت منظمة "اول اندر وان بانر" (الجميع تحت راية واحدة) التى نظمت المسيرة عدد المشاركين بنحو 60 ألفا.
ويتزايد عدد المشاركين فى هذه المسيرة السنوية منذ صوتت اسكتلندا ضد الاستقلال بغالبية 55% فى 2014، وكانت بدأت بمشاركة آلاف قليلة ليصل عدد المشاركين العام الماضى إلى نحو 20 ألف.
وهددت رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستورجن باجراء استفتاء ثان على الاستقلال اذا تسبب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى (بريكست) بالحد من قدرات اسكتلندا.
وشارك فى المسيرة كيث براون، أحد أبرز حلفاء ستورجن والمرشح لمنصب نائب زعيم الحزب الوطنى الاسكتلندى فى يونيو.
وقال: "أشارك فى مثل هذه المسيرات منذ نحو 35 عاما، ولم اشهد حشداً كهذا".
ولمح إلى إمكان إجراء استفتاء ثان على الاستقلال فى موعد لا يتعدى مطلع 2019.
وأضاف: "علينا أن ننتظر لنرى ما الذى سيجلبه علينا بريكست وسنعرف ذلك قريبا، ربما فى أكتوبر، نحن مستعدون لذلك عندما يحين وقته".
وقال القومى المخضرم بوبى وات (73 عاما) الذى رافقته حفيدته البالغة 13 عاما: "لقد انضممت إلى الحزب القومى فى 1966 والآن حققنا تقدما.. تستطيع أن ترى فى هذه المسيرة أن الشباب هم المشاركون وهذا ما يجعل الأمور تبدو جيدة للمستقبل".
الآلاف في الشوارع
جانب من المسيرة
عزف الموسيقى الاسكتلندية
مسيرة اسكتلندا
أطلقت الشرطة الهولندية النار على رجلا مشتبه فى قيامه بطعن ثلاثة أشخاص وسط مدينة لاهاى، الواقعة غرب المملكة.
وتداول رواد مواقع التواصل فى هولند، شريط فيديو يظهر رجل شرطة يطلق النار على شخص، وسط شوارع لاهاى، وأسقطه أرضا، وأظهرت الصور إصابة الرجل بجروح خطيرة.
فيما قالت الشرطة الهولندية فى بيان على تويتر: "إنه على الفور تم نقل 3 أشخاص مصابين إلى المستشفيات لتلقى العلاج"
Er zijn nieuwe beelden opgedoken van de aanhouding na een steekpartij op het Johanna Westerdijkplein. De beelden kunnen als schokkend worden ervaren. Meer: https://t.co/8ACnO3Dh9C pic.twitter.com/wJGKwJ3Kza
— Omroep West (@omroepwest) May 5, 2018
إصابة المشتبه به
إطلاق النار علي المشتبه به
