77%من القراء يؤيدون تدشين فضائية عالمية لتفنيد شائعات إعلام الغرب عن مصر

الجمعة، 02 مارس 2018 07:00 ص
77%من القراء يؤيدون تدشين فضائية عالمية لتفنيد شائعات إعلام الغرب عن مصر الاستطلاع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى استطلاع للراى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تدشين فضائية عالمية تخاطب دول العالم لتفنيد شائعات الإعلام الغربى عن مصر، أيد غالبية القراء مطالب تدشين فضائية عالمية تخاطب دول العالم لتفنيد شائعات الإعلام الغربى عن مصر.
 
 
وأيد 77% من القراء مطالب تدشين فضائية عالمية تخاطب دول العالم لتفنيد شائعات الإعلام الغربى عن مصر، بينما رفض 21% من القراء مطالب تدشين فضائية عالمية تخاطب دول العالم لتفنيد شائعات الإعلام الغربى عن مصر، فى الوقت الذى أعرب فيه 15 من القراء عن عدم معرفتهم بموضوع الاستطلاع.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

الى نسبة ال21% المصوتون بلا--أنتم خونة و عملاء لاعداء الوطن وخسارة فيكم العيش على ارضة

نعم انتم خونة واعداء لأمن وسلام الوطن والمواطنين --ولا تستحقون حتى نسمة هواء تستنشقونها من هوائة او لقمة خبز تصنع من يد وعرق خباز شريف مش عميل مثلكم --أية هو فية أية هل تعتقدون بأن القناة العملية مثلكم على حق وكل الناس على باطل بما فية اجهزة الدولة المعنية بالأضافة الى اعتراف البنت نفسها واذا فرضنا هذا جدلا هناك حرب اعلامية ضروس تدور فى الخفاء ضدنا وضدكم انتم اصحاب اللا هدفها تشوين سمعتنا ووقف مسيرة البناء والتقدم وهروب رؤوس الاموال والمستثمرين والسياح --يعنى من الاخر كدة خراب بيوت مستعجل اللة يخرب بيوتكم ودة طبعا يسعهم ويسعدكم بس مش هيأثر فيكم لانكم تتقاضون رواتبكم الخفية بالعملة الصعبة مقدما-- فهل بعد كل ذلك نصمت ولا نفعل المستحيل للدفاع عن أنفسنا  ونخاطب العالم بلغتة أم نضع أيدينا على خدودنا ونكتفى باللطم عليها زى النسوان مثلكم --روحوا الله لا يكسبكم على الصبح لا دنيا ولا أخرة حرقتوا دمنا الهى تتحرقوا بجاز وسخ زيكم ونطفيكم برضة ببنزين اوسخ منة--الايوجد لديكم ريحة من شوية الدم وحمرة من الخجل بس هنقول اية بقى الخسيس والندل والخائن هيفضل طول عمرة كدة لأن جيناتة فى الاساس أتلعب فيها خلاص وباظت وتحولت بقدرة قادر وبالدولارات القذرة المغموسة بدم الشهداء والمصابين من المدنيين والعسكريين تحولت الى جينات وسخة يستحيل اعادتها كما كانت جينات وطنية والواطى ايضا هيفضل طول عمرة واطى وبياع الدين والشرف هيفضل طول عمرة بياع لكل شيئ ومطاطى راسة ومسلم نفسة للمشترى كفتاة الليل التى تعمل فى الدعارة تعطى بمحض ارادتها لمن يدفع اكتر كل ما يريد ليكون سعيد--أما النسبة الشريفة الوطنية الغيورة على شرفها ووطنها وعروبتها وأمنها وسلامها والى قالت نعم بوحى من ضميرها المستيقظ لانشاء قناة فضائية فلها كل تحياتى وتقديرى (منين نجيب الصبر)

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة