محافظة الإسكندرية تشن حملات لإيقاف أعمال بناء 6 عقارات مخالفة

الأحد، 03 سبتمبر 2017 09:02 م
محافظة الإسكندرية تشن حملات لإيقاف أعمال بناء 6 عقارات مخالفة إزالة عقار مخالف - أرشيفية
الإسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الدكتور محمد سلطان محافظ الإسكندرية على رؤساء الأحياء بضرورة تنفيذ حملات إزالة للعقارات المخالفة بكل قوة وحزم وتطبيق القانون على جميع المخالفين والتصدى لظاهرة البناء المخالف فى المهد وخاصة خلال موسم الأعياد وتكثيف حملات الإزالة والتحفظ على مواد البناء وخاصة خلال موسم الأعياد حتى لا يستغل المقاولين المخالفين الوضع ويتمادوا فى المخالفة.

وقامت محافظة الإسكندرية بالتعاون مع قوات الأمن بحملة لإيقاف أعمال البناء المخالف بعقار 27 شارع شامبليون بحى وسط، حيث تم إيقاف أعمال الهدم بالعقار وغلق نصف الطريق بالكاوتش، وتم التحفظ على معدات الهدم المخالفة وتسليمها للقوات المسلحة للعمل بمشروع بشاير الخير لتسكين أهالى المناطق الأكثر احتياجا، كما تم إيقاف أعمال البناء بالعقارين بشارع سيدى ياقوت بحى الجمرك وتم أعمال فك الشدة الخشبية والتحفظ على الأخشاب وعدد سيارتين طوب و10 طن حديد والنجارة وتسليمها للقوات المسلحة للعمل ببشاير الخير.

وفى إطار حرص المحافظة على إيقاف أى تعدى ومنع ظاهرة البناء المخالف توجهت حملة ثالث أيام عيد الأضحى المبارك للعقار رقم 9 حارة أبو الحسن تقاطع شارع الأمام الأعظم بحى غرب وتم فك الشدة الخشبية والتحفظ على الأخشاب والمعدات، كما قامت أجهزة المحافظة بالتوجه إلى العقارين رقم 14، 16 حارة أبو الحسن تقاطع شارع الأمام الأعظم وتم فك الشدة الخشبية والتحفظ على الأخشاب والمعدات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

Magdsmail canada

مشعيب

مع إحترامي الشديد للمحافظ لا توجد دولة يحكمها قانون تحتاج لجيش وشرطة لشن حملات تكلف الدولة مليارات من أموال دافعي الضرائب وكذلك من خزينة دولة فقيرة لإزالة مخالفات مباني أو تعدي علي أراضي في الدول المحترمة لا يجرؤ المواطن أن يشرع أو يفكر في وضع طوبة قبل مخاطبة الحي والحصول علي الموافقة وكذلك لعلم المواطن بالعواقب والتي ستكلفه أضعاف ما سوف يحصل عليه من ربح سيادة المحافظ يجب أن تذهب لتلك الدول لتتعلم منهم كيف تورد الإبل أسف التعليم مطلوب ومشعيب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة