دشن عدد من الصفحات المناهضة لجرائم خطف الأطفال على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" حملة "الإعدام لخاطفى ومغتصبى الأطفال"، ناشدت خلالها البرلمان المصرى بضرورة تعديل القوانين الرادعة لمرتكبى الجرائم فى حق الأطفال لتكون أكثر غلظة للحد من هذه الجرائم التى انتشرت فى الآونة الأخيرة.
وكان على رأس تلك الصفحات "صفحة المفقودين، صورة لكل متسول، صورة مفقود، جروب ولادنا خط أحمر الأصلية، كلنا أسرة الطفل المخطوف مؤمن، الإعدام لخاطفى الأطفال، معا لمحاربة خاطفى الأطفال، مباشر من الإسماعيلية"؛ وقالت هذه الصفحات إن خطف الأطفال فى الآونة الأخيرة انتشر بشكل متزايد لاسيما أنه يقف وراءها أسباب عديدة منها، الاغتصاب وتجارة الأعضاء، لذا فإنه من الضرورى تعديل القوانين لكى تتوافق مع زيادة معدل الجرائم التى ترتكب فى حق هؤلاء الأطفال.
