فى ذكرى رحيله.. تعرف على كواليس دفن جثمان الملك فاروق

السبت، 18 مارس 2017 08:00 م
فى ذكرى رحيله.. تعرف على كواليس دفن جثمان الملك فاروق الملك فاروق
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لا يتخيل الكثيرون وهم يشاهدون الصور الأخيرة للملك فاروق أن هذا الرجل الذى كان ملكا لمصر عمره لم يتجاوز يوم رحيله الـ 45 عاما.

توفى الملك فاروق فى ليلة 18 مارس 1965، فى تمام الساعة الواحدة والنصف صباحا، بعد تناوله لعشاء دسم فى مطعم (ايل دى فرانس) الشهير بروما، وقد قيل إنه اغتيل بسم الاكوانتين‏ (بأسلوب كوب عصير الجوافة)، وقد سرت شائعة تقول إن الملك قد اغتيل على يد إبراهيم البغدادى أحد أبزر رجال المخابرات المصرية، والذى أصبح فيما بعد محافظا للقاهرة، لكن هناك من يرى أنه مات نتيجة حالته الصحية والطعام الكثير والمتنوع الذى تناوله فى تلك الليلة. 

 

ورفضت أسرة الملك تشريح جثته، مؤكدة وقتها أنه مات من التخمة، ربما لحرصهم أن تنفذ وصية الملك بأن يدفن فى مصر. وقد رفض الرئيس جمال عبد الناصر هذا الطلب آنذاك، إلا أن الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود تدخل وطلب أن يدفن فاروق فى مصر، واشترط الرئيس جمال عبد الناصر ألا يدفن فى مدافن مسجد الرفاعى، ونقل جثمانه إلى مصر فى منتصف الليل ودفن فى جامع إبراهيم باشا بتكتم شديد، إلا أن الرئيس السادات قد سمح بذلك فى وقت لاحق، ونقلت رفاته ليلا وتحت حراسة أمنية إلى المقبرة الملكية بمسجد الرفاعى فى القاهرة ودفن بجانب أبيه الملك فؤاد وجده الخديوى إسماعيل وباقى أفراد الأسرة العلوية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

midooo

فاروق

الله يرحمه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

الله يرحمه

الله يرحمه كان راجل وطني بالرغم من الاكاذيب التي حيكت عليه و اتضح لاحقا انها كلها كانت افتراءات

عدد الردود 0

بواسطة:

زهراء

وليه جمال رفض

ليه جمال عبد الناصر رفض دفنه وسط اهله وليه الغل والحقد دا علي واحد خلاص توفي وسلم الروح للخالق دا موقف غير نبيل من عبد الناصر بالمرة ولولا انو الملك شاف ان برحيله افضل مكنش اللي زي عبد الناصر ولا غيرو اتجرؤو علي حكم البلد والتاريخ ليه مكنش بيقول علي اتعمل في طلبة الجامعات ايام عبد الناصر واعوانه وكلهم كلهم نهبوا من ورا الانقلاب كتير والتاريخ يشهد وانا مبزمش ف عبد الناصر بالعكس بحترمه ككيان انساني لكن زيه زي كتير قبله وبعده السلطة موتت ضمايرهم ونسيو المبادئ بعد ما جربو الانتخه في الكرسي الطري مصر دي غلبت من اللي بتشوفه وعلي راي المثل عرسنها كتير بس بختها مايل

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى

رحمة الله كان ملك عظيم

1- كان الجنيه المصري يساوي 1 جنيه ذهب و 5 تعريفه. 2- كانت لدى مصر أهم وأشهر بورصة قطن في العالم وهي بورصة مينا البصل، وكانت هناك دائماً عبارة شهيرة في البرامج الإخبارية الأجنبية وهي "مصر تنتج والعالم يستهلك". 3- احتفظت بورصتي القاهرة والإسكندرية بالمركز الرابع عالمياً في الأربعينات من حيث مجموع المعاملات وقيمة التداول. 4- أقرضت مصر بريطانيا خلال الحرب العالمية الأولى ما يوازي الآن 29 مليار دولار أمريكي، وهو دين لا يسقط بالتقادم. 5- تقدمت الولايات المتحدة بطلب إلى المملكة المصرية عام 1946 تلتمس فيه من الملك تقديم معونة مالية إلى اليونان وإيطاليا بعد الحرب العالمية الثانية على أن تُرد لاحقاً. 6- أمر الملك فاروق بإغلاق منجم السكري عام 1948 أحد أكبر مناجم الذهب في العالم والاحتفاظ به للأجيال القادمة، لأنه كانت لدى مصر آنذاك ما يكفيها من ثروات، حيث قال، "هذا حق للأجيال القادمة .. نترك لهم إرث أجدادهم ليعلموا أننا لم نفرط في ثروات مصر.

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسين خالد

المللك فاروق

الله يرحمه المللك فاروق كان راجل وطنى بجد.

عدد الردود 0

بواسطة:

الحق

الحق

قارنوا أرجوكم بين مصر ايّام الملكية الفاسدة كما قالوا لنا وغسلوا عقولنا ونحنوا أطفال وبين ثورة يوليو المسماة بالمباركة. لك الله يابلادي. مابين الاخوان والظباط الأحرار الاخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

كانت مصر بلد راقية و جميله

كانت مصر بلد راقية و جميله و كان كل الديانات و العرقيات المصريين و الاجانب عايشين جنبا الي جنب في عيشه راقية و كانت مصر منتعشه في كافة مناحي الحياه سواء كانت اقتصادية او اجتماعية او فنية او تعليمية و لاكن ماجاء بعد الملك ضيع ذلك كله

عدد الردود 0

بواسطة:

كمال الصغير

الملك فاروق

الله يرحمه ئزول انه ترك مصر وديونها صفر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة