صور.. فى ذكرى رحيلها.. هذا ما تبقى من رضوى عاشور

الخميس، 30 نوفمبر 2017 09:00 م
صور.. فى ذكرى رحيلها.. هذا ما تبقى من رضوى عاشور الكاتبة الراحلة رضوى عاشور
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تمر اليوم ذكرى رحيل الكاتبة المبدعة رضوى عاشور، التى رحلت فى 30 نوفمبر 2014.
  
ولدت رضوى عاشور سنة 1946، ودرست اللغة الإنجليزية فى كلية الآداب بجامعة القاهرة، وبعد حصولها على شهادة الماجستير فى الأدب المقارن، من نفس الجامعة، انتقلت إلى الولايات المتحدة حيث نالت شهادة الدكتوراه من جامعة ماساتشوستس، بأطروحة حول الأدب الأفريقى الأمريكى.
 
أثقل من رضوى
 
فى 1977، نشرت رضوى عاشور أول أعمالها النقدية، الطريق إلى الخيمة الأخرى، حول التجربة الأدبية لغسان كنفانى، وفى 1978، صدر لها بالإنجليزية كتاب جبران وبليك، وهى الدراسة نقدية، التى شكلت أطروحتها لنيل شهادة الماجستير سنة 1972.
 
الرحلة
 
فى 1980، صدرت لها آخر عمل نقدى قبل أن تلج مجالى الرواية والقصة، والمعنون بالتابع ينهض، حول التجارب الأدبية لغرب أفريقيا. 
 
كانت أول أعمالها الإبداعية أيام طالبة مصرية فى أمريكا (1983)، أتبعتها بإصدار ثلاث روايات (حجر دافئ، خديجة وسوسن وسراج) والمجموعة قصصية رأيت النخل، سنة 1989. توجت هذه المرحلة بإصدارها لروايتها التاريخية ثلاثية غرناطة، سنة 1994، والتى حازت، بفضلها، جائزة أفضل كتاب لسنة 1994 على هامش معرض القاهرة الدولى للكتاب. 
 
الطنطورية
 
مع بداية الألفية الثالثة، ستعود عاشور لمجال النقد الأدبى حيث أصدرت مجموعة من الأعمال تتناول مجال النقد التطبيقى وساهمت فى موسوعة الكاتبة العربية (2004)، وأشرفت على ترجمة الجزء التاسع من موسوعة كامبريدج فى النقد الأدبى (2005).
 
تقارير السيدة راء
 
نشرت بين 1999 و2012، 4 روايات ومجموعة قصصية واحدة، من أهمها رواية الطنطورية (2011) ومجموعة تقارير السيدة راء القصصية.
 
فى 2007، توجت بجائزة قسطنطين كفافيس الدولية للأدب فى اليونان، وأصدرت سنة 2008، ترجمة إلى الإنجليزية لمختارات شعرية لمريد البرغوتى بعنوان "منتصف الليل وقصائد أخرى".
 
 
 
ثلاثية غرناطة
 
خديجة وسوسن
 

رأيت النخيل
 

فرج
 

قطعة من أوروبا
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة