"مالك" عمره 3 شهور مصاب بثقب فى القلب وعائلته تطالب بعلاجه بمركز مجدى يعقوب

الأحد، 15 أكتوبر 2017 02:17 م
"مالك" عمره 3 شهور مصاب بثقب فى القلب وعائلته تطالب بعلاجه بمركز مجدى يعقوب الطفل مالك
كتبت – شرويت ماهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الطفل مالك أمين راضى، يبلغ من العمر ثلاث شهور، مولود بثقب فى القلب جعله غير قادر على التنفس بشكل طبيعى مثل باقى الأطفال، بالإضافة الى خروج شريانين من البطين الأيمن ويحتاج لإجراء جراحة فى القلب.

الطفل مالك
الطفل مالك

 

وأرسلت خالة الطفل عبر خدمة صحافة المواطن، رسالة كتبت فيها: "من شهر أكتشف والدى الطفل مالك أنه مش بيعرف يتنفس زى الأطفال وكشفوا عليه، وعرفوا أن عنده ثقب فى القلب وخروج شريانين من البطين الأيمن".

أشعة توضح حالة الطفل
أشعة توضح حالة الطفل

 

وتابعت السيدة سوزى معروف فى رسالتها أن حالة الطفل تأخرت ويحتاج لإجراء عملية جراحية بالقلب فى أقرب وقت، مؤكدة أن والدى الطفل ذهبوا به الى أكثر من مستشفى ولكن تم رفض استقبال الحالة بسبب عدم وجود مكان لعلاجه.

أشعة أخرى
أشعة أخرى

 

وأضافت أن الطفل موجود حاليا بمستشفى دمياط العام، قسم العناية المركزة، قائلة :"الطفل حالته تأخرت جدا، ونفسنا حد  يوصل حالته للمسئولين بمركز مجدى يعقوب أو أى مركز يقوم بسرعة العملية".

تقرير طبى بحالة الطفل
تقرير طبى بحالة الطفل

 

 شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

جانب من التقرير الطبى
جانب من التقرير الطبى
رسالة القارئة
رسالة القارئة

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

نشات رشدي منصور / استراليا

رسالة لمؤسسة الدكتور العبقري / مجدي. يعقوب.

وانت. الطبيب. والإنسان. واعلم. جيدا. الأعباء. الملقاة. علي. عاتقك. اود. ان. تنظر. لعين. الام. عندما. تجد. ابنها. الرضيع. مهدد. والدواء. الشافي. بجوارها. "" يد. الجراح العالمي. "" غير الصراخ. مستنجدة. به. من. بعد. الرب. .. ربنا. يطول. في. عمرك. وانت. بكامل. الصحة ويجدد مثل. النسر. شبابك. .. امين.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة