"جوز صاحبتى بيخونها أقولها ولا لأ؟".. 4 أسباب للإجابة بنعم

الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016 10:00 ص
"جوز صاحبتى بيخونها أقولها ولا لأ؟".. 4 أسباب للإجابة بنعم الخيانة
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"أنا مالي".. "طالما ما عرفتش مش هخليها تيجى من ناحيتي".. فى هذا الإطار غالبًا ما تدور الأفكار برأس أى امرأة تعرف أن زوج أو حتى حبيب صديقتها يخونها، وتفضل دائمًا الصمت على أن تتحدث معها بشكل مباشر وتوضح لها الحقيقة. إذا كان هذا هو التصرف الشائع فهل هذا يعنى أنه الصحيح؟

فى مقال بموقع "divorcedmoms" تحدث "كريس أرمسترونج" مدرب العلاقات الأمريكية المعتمد عن 4 أسباب تجعله يفضل أن تواجهى صديقتك بالحقيقة..

كلما ظلا معًا لوقت أطول كلما أصبح الأمر أصعب

يقول المتخصص فى العلاقات إن استمرار صديقتك مخدوعة لوقت أطول مع شريكها يجعل الصدمة أكثر صعوبة وإيلامًا بالنسبة لها، كما أنه يجعل تدارك الخطأ أصعب وحتى الفراق أصعب.

الوضع يهدد الثقة بينكما

عندما تكتشف أنها تعرضت للخيانة فإنها تحتاج لدعم من الأشخاص المقربين منها، وإذا عرفت وقتها أن هؤلاء المقربين أيضًا كانوا يعرفون الحقيقة ولم يخبرونها فإن هذا يهدد ثقتها بهم ويجعلها تشعر بالجرح بصورة مضاعفة وتشعر بالإهانة وتضطر لمواجهة المشكلة وحدها.

لأنك صديقتها..

هذا ما يفعله الأصدقاء، الحفاظ على بعضهم البعض ومساعدتهم فى الحصول عل ما يستحقونه من احترام وحفظ كرامتهم وبالطبع أن يكونوا فى علاقة عاطفية صحية.

كلما عرفت مبكرًا كلما بدأ العلاج مبكرًا

صديقتك تستحق أن تكون سعيدة ورغم أن الصدمة ستكون قاسية إلا إنها أيضًا تستحق أن تعرف أنها تتعرض للخيانة وتتخلص من هذه المشكلة

وتبدأ حياة أفضل وكلما حدث ذلك مبكرًا كلما تخلصت من آلامه مبكرًا.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عزت عمران

كل الرجال قابلين للخيانة لكن

ماذا لو سألت الأنثى نفسها عن سبب يعطى للرجل خيانتها والقضاء على أنوثتها ومسح كرامتها وتندب يمينا ويسارا وتروح تشتكى لطوب الأرض معترفة أنها حمل وديع وكائن رقيق رغم أنها كائن بشرى مثلها مثل الرجل يحب ويكره ينجح ويسقط يصيب ويخطأ ونرجع للمرأة قبل الزواج حب رومانسية مرح خفة دم دلع أنوثة رغبة ممتنعة بسبب الحياء ومن لم تملك الحياء والتدين تفعل كما تشاء فى حدود معقولة أنتظارا لليلة المباركة الكبرى يوم يجتمع المرأة والرجل بعد عقد الرباط المقدس تحت مظلة نورانية ترفرف عليهم الملائكة وتنزل عليهم حسنات من عند الله سبحانه وتعالى تمحو السيئات بعددهذه الليلة الرومانسية الجميلة يبدأ كل من الآخر فى كشف الآخر أكيد فيه أختلافات وأن الأختلافات هبة من عند الله سبحانه وتعالى تقضى على الملل لكن أيضا يوجد تشابه فى أشياء جميلة تربطهم ببعض طبعا مش تدخين السجاير والشيشة ولكن أتحدث عن حب القراءة مشاهدة مسلسل معين حب لون معين وهنا العاتق على المرأة أن الرجل لا يريد ببغاء متكرر الحديث يريد أنسانة متفهمة وعلى الرجل أحتواء الأنثى أحتواء عصفورة فى اليد حنان حب عليه أن يكون لها زوجا وأبا و أخا وصديق وكل شئ يجب أن يكون على مستوى حياتها ودنيتها قبل الزواج حتى لا تصاب بخيبة الأمل على الزوج أن يكون مدركا لحياء المرأة وخوفها ورهبتها من الممارسة الجنسية وعليه خلق جو من المرح يغلف العلاقة المقدسة بين الطرفين ( التكملة لا حقا بعد التشجيع )

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة