نائب يتقدم بـ3 أسئلة لوزراء الصحة والإسكان والتنمية المحلية

الأربعاء، 17 أغسطس 2016 09:49 م
نائب يتقدم بـ3 أسئلة لوزراء الصحة والإسكان والتنمية المحلية النائب بسام فليفل
محمود حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تقدم بسام فليفل، عضو مجلس النواب عن دائرة طلخا ونبروه بالدقهلية، وعضو لجنة الاقتراحات والشكاوى، بسؤال إلى الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التنمية المحلية، بشـأن عدم تنفيذ اقتراح برغبة بازدواج طريق (نبروه ـ طلخا) بطول 5 كيلومترات.

 

وقال "فليفل" فى السؤال، إن الطريق به خطورة شديدة على أرواح المواطنين وكثافة مرورية كبيرة جدا، ويربط بين ثلاث محافظات (الدقهلية، كفر الشيخ، الغربية)، ورغم الموافقة على المقترح من لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب وعرض تقرير على الجلسة العامة للمجلس، وتمت الموافقة عليه وتوصية البرلمان بسرعة تنفيذه لخطورته برقم تنفيذ 717 بتاريخ 26 يوليو 2016، لكنه حتى الآن لم يتم التنفيذ.

 

كما تقدم النائب بسؤال آخر إلى الدكتور مصطفى كمال مدبولى ـ وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بشأن عدم تنفيذ اقتراح برغبة بسرعة تنفيذ محطة مياه الشرب بمركز نبروه بالدقهلية، لتخفيف الأعباء اليومية على المواطنين وعدم انقطاع المياه بصفة مستمرة.

 

وأشار "فليفل" إلى أن المركز وقراه وعزبه لا يوجد به محطات مياه رغم أن المركز يقع على بحر شبين وهو فرع من فروح النيل، ورغم الموافقة على الاقتراح برغبة من لجنة الاقتراحات والشكاوى وعرض تقريره على الجلسة العامة للبرلمان وموافقة المجلس عليه والتوصية بسرعة تنفيذه لأهميته، برقم 661 بتاريخ 21 يوليو 2016، لكن لم يتم البدء فى التنفيذ.

 

وتقدم النائب بسام فليفل، أيضا بسؤال إلى الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والسكان، بشأن عدم تنفيذ اقتراح برغبة بتزويد مستشفى نبروه المركزى بالدقهلية، بجهاز أشعة مقطعية C.T وتجهيز بنك تجميع وتجميد دم، موضحا أن المستشفى عليها ضغط كبير من الزائرين المرضى بصفة مستمرة يوميا دون انقطاع للخدمة، والمستشفى مرشحة أن تكون مستشفى عام، وأن المركز لا توجد به سوى هذه المستشفى فقط.

 

وأشار إلى أهمية تنفيذ هذه المطالب لتخفيف الضغط على مستشفيات المنصورة، وأن رغم الموافقة على هذا الاقتراح من لجنة الاقتراحات والشكاوى والموافقة على تقرير اللجنة فى الجلسة العامة للبرلمان والتوصبة بالتنفيذ برقم تنفيذ 425 بتاريخ 6 يونيه 2016، لكن لم يتم التنفيذ.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة