مرتضى منصور: "شيكابالا طلب حقنة الثقة واديتهاله.. فعاد لمستواه"

الأربعاء، 27 يوليو 2016 07:22 م
مرتضى منصور: "شيكابالا طلب حقنة الثقة واديتهاله.. فعاد لمستواه" محمد عبد الرازق شيكابالا
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد مرتضى منصور رئيس الزمالك، أنه أول من منح الثقة لمحمود عبد الرازق شيكابالا وسانده لحين العودة لمستواه المعهود، قائلاً: "شيكابالا لو لعب وحش يبقى مرتضى مش عايزه، ولو لعب حلو يبقى محمد حلمى اللى منحه الشجاعة".

بالفيديو.. مرتضى منصور: "شيكابالا طلب حقنة... من طرف youm7
وأوضح رئيس الزمالك، أنه خلال أحد الاجتماعات تحدث مع "شيكابالا" ونصحه بالنظر إلى زميله "محمد إبراهيم" وكيف أصبح لاعبًا مؤثرًا، مؤكدًا أن رد "شيكابالا" جاء كالتالى: "أمنحنى الثقة مثلما فعلت مع محمد إبراهيم وأدينى الحقنة"، فقلت له: "خد الحقنة يا شيكابالا أهى أنت لاعب موهوب ولو عايز ترجع ألتزم وخس وأرجع شيكابالا زى الأول"، فقال لى: "أنا كده خد الثقة"، وعاد بالفعل لمستواه بعدها بمباراتين.

وأردف مرتضى، خلال تصريحاته لبرنامج "الملاعب اليوم" مع الإعلامى سيف زاهر، أنه سيحصل على الاستغناء الخاص بصلاح ريكو من نادى اتحاد الشرطة، غداً الخميس، ليصبح لاعباً بصفوف المارد الأبيض بشكل رسمى، بعد التوصل لاتفاق نهائى مع إدارة اتحاد الشرطة.

وعن البوركينى محمد كوفى، أكد مرتضى منصور أنه هرب وعاد لبلاده دون وجود أسباب لذلك، مشيراً إلى أنه لاعب مزور وهرب قبل مباريات هامة للزمالك، وتم منحه كافة مستحقاته المالية، لافتاً إلى أن "كوفى" تحدث مع وكيل أعماله، وأكد أنه تلقى عرضاً أكبر من الناحية المادية، مما يحصل عليه فى القلعة البيضاء.


موضوعات متعلقة..


الزمالك يعرض حازم إمام للبيع بعد خناقته مع باسم مرسى










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

Ayman

الرئيس المهرج

عدد الردود 0

بواسطة:

mkamal

اديني الحقنة بسرعة .. ارجوك محتاجه الجرعة

اديني الحقنة بسرعة .. ارجوك محتاجه الجرعة

عدد الردود 0

بواسطة:

اللهو الخفى

وممكن شيكابالا هو اللى ادى الحقنه من مرتبه الشهرى علشان يستمر ....

لازمنا رقابه على الفساد اللى فى الانديه ؟؟؟؟؟!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

زمالكاوي

الاحترام يا مجلس الادارة

عدد الردود 0

بواسطة:

طبيب

في العضل ولا الوريد؟

فوق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة