6 مطبات تثير قلق الأهلاوية أمام الوداد.. غياب الروح القتالية وافتقاد التركيز وتراجع مستوى النجوم.. والكوارث الدفاعية وإهدار الفرص السهلة وحراسة المرمى تؤرق الأحمر الليلة فى مواجهة بطل المغرب

الأربعاء، 27 يوليو 2016 01:07 م
6 مطبات تثير قلق الأهلاوية أمام الوداد.. غياب الروح القتالية وافتقاد التركيز وتراجع مستوى النجوم.. والكوارث الدفاعية وإهدار الفرص السهلة وحراسة المرمى تؤرق الأحمر الليلة فى مواجهة بطل المغرب مارتن يول مدرب الأهلي
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مهمة صعبة ولكنها ليست مستحيلة تنتظر فريق النادى الأهلي الليلة فى تمام الثامنة والنصف مساء، عندما يلاقى نظيره الوداد المغربى فى الجولة الرابعة لدورى المجموعات برابطة الأبطال الأفريقية.

الفوز فقط هو طريق الفريق الاحمر للتمسك بحلم التتويج الأفريقى للمرة التاسعة فى تاريخه، لاسيما بعد النتائج السيئة التى حققها فى مبارياته الثلاث الأولى فى المجموعة بالهزيمة فى مباراتين والتعادل فى اللقاء الأخير أمام نفس المنافس.

6 مطبات عديدة تؤرق جماهير الأهلى وتتمنى ألا تظهر الليلة أمام بطل المغرب ويرصدها "اليوم السابع" فى السطور التالية..

غياب الروح القتالية



يتميز فريق الأهلي على مدار تاريخه بتحلى لاعبيه بروح الفانلة الحمراء، التى لا تقبل سوى بالفوز ولا تعرف أنصاف الحلول، إلا أن الفترة الأخيرة شهدت غياباً لهذه الروح، الأمر الذى لا تأمل جماهير الأهلى أن يستمر الليلة وأن يختفى.

افتقاد التركيز



مواجهات عديدة خسرها الفريق الأحمر فى الفترة الأخيرة، بسبب غياب التركيز عن لاعبيه ومدربه الهولندى مارتن يول، لذا تأمل الجماهير الحمراء عودة التركيز أمام بطل المغرب.

تراجع مستوى النجوم



التراجع الفنى والبدنى سمة عدد كبير من لاعبى الأهلى فى الفترة الأخيرة، مما كان سبباً فى خسارة العديد من المباريات السهلة، لذا فإن لاعبى الفريق الأحمر، مطالبين الليلة باستعادة ما فاتهم والتمسك بآخر أمل فى الصعود لنصف نهائى أفريقيا.

إهدار الفرص السهلة



ظاهرة غريبة يعانى منها الأهلي وبشدة فى مبارياته الأخيرة، وهى إهدار الفرص السهلة أمام المرمى وأمام بطل المغرب سيكون نجوم الفريق الأحمر، مطالبين باستغلال أنصاف الفرص وليس إهدار الفرص السهلة فى مهمة خطف النقاط الثلاث من الوداد على ملعبه ووسط جماهيره.

الكوارث الدفاعية



أخطاء دفاعية بالجملة تؤرق جماهير الأهلي، وتتمنى أن تختفى للأبد لاسيما فى مباراة الليلة التى لا تقبل القسمة على اثنين.

حراسة المرمى



كانت ولا زالت أكبر المطبات، التى تؤرق فريق الأهلى وجماهيره استناداً لكون الحارس هو نصف الفريق، بل هو الفريق بأكمله أن كانت المباراة خارج الديار فهل تعود لحراسة مرمى الأهلي الليلة هيبتها وتعطى الأمان لنجوم الفريق؟


موضوعات متعلقة



- الأهلى يتحدى وداد "الأمة" فى مهمة إحياء الحلم الأفريقى.. الليلة









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة