وتم استبعاد كل من نيكيتا لوبينتسيف، وفلاديمير موروزوف، وداريا أوستينوفا، الذين تم ذكرهم في تقرير مكلارين، بالإضافة لكل من ميخائيل دوفجاليوك، ويوليا إفيموفا، وناتاليا لوفتكوفا، وأناستازيا كرابيفينا، الذين استبعدتهم اللجنة الأولمبية الروسية نفسها.
واتخذ الاتحاد الدولي للسباحة، ثلاثة اعتبارات عند اتخاذ هذا القرار، أولها ألا يكون اسم اللاعب قد ظهر في تقرير مكلارين، وثانيًا أن يكون قد تخطى اختبار المنشطات تحت إشراف الاتحاد الدولي نفسه وليس في روسيا. وثالثا ألا يكون قد تم معاقبته من قبل اللجنة الأولمبية الروسية، وهي العوامل التي لم تنطبق على السباحين السبعة الذين تم استبعادهم.
وبادر الاتحاد كذلك بإعلان أنه سيقوم بإعادة تحليل العينات، التي تم أخذها من السباحين الروس، الذين شاركوا في بطولة العالم للسباحة في مدينة كازان الروسية عام 2015 بهدف ضمان "نزاهة" المنافسات في ريو 2016.
أخبار متعلقة
روسيا تنجو من عقوبة الإيقاف الشامل فى أولمبياد ريو
