أكد أن البرلمان يستطيع رفع الحرج عن الدولة برفضها..

بالفيديو..مصطفى الفقى: جزيرتا تيران وصنافير قديما كانتا مصريتين وحديثا سعوديتين

الثلاثاء، 19 أبريل 2016 03:41 م
بالفيديو..مصطفى الفقى: جزيرتا تيران وصنافير قديما كانتا مصريتين وحديثا سعوديتين الدكتور مصطفى الفقى
كتب لؤى على - مصطفى يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور مصطفى الفقى،المفكر السياسى، إن جزيرتى تيران وصنافير أرض سالت عليها الدماء المصرية، لكن الخرائط الحديثة تقول إنهما سعوديتان وهناك خرائط قديمة تقول إنهما مصريتان، وكان لابد أن يتم تهيئة الرأى العام قبل اتفاقية تعيين الحدود، لافتا إلى أن البرلمان يستطيع رفع الحرج عن الدولة إذا رفض الاتفاقية.


وأضاف الفقى، فى ندوة كلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن الرئيس الأسبق مبارك، كان يحترم شيوخ الأزهر، فكان يقول لا تأتونى بتقارير عن مشايخ، ذاكرا موقفا للشيخ جاد الحق شيخ الأزهر، قائلا:"عندما كان الأزهر سيصدر بيان عن الفن الهابط، هرع صفوت الشريف إلى مبارك، فأرسلنى إلى شيخ الأزهر ليتنازل عن البيان، وبعد جلسة ودية قال أبلغ الرئيس أن للأزهر ما له، وللرئيس ما له، وعند رجوعى لمبارك قال.. والله رفع رأسى"، مشيرا إلى أن الشيخ جاد الحق اتخذ قرارا فى البنوك ولم يتزعزع، وهناك علماء وقفوا فى وجه السلطان.


موضوعات متعلقة..


اليوم.. مصطفى الفقى يلقى محاضرة لطلاب كلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر

شيخ الأزهر يترأس اليوم الجلسة الشهرية لهيئة كبار العلماء بالمشيخة ‎









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال توفيق

المتاجرة بالدماء

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد علي

نحن في زمن العجائب

عدد الردود 0

بواسطة:

سيبويه

يا حلاوة يا ولاه

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من الناس

إسمعني يا دكتور مصطفى

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

دماء العرب كلهم سالت علا ارض مصر وكان دماءكم حمر ودماءنا زرق

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس/ماجد

مجرد راي مع احترامي لوجهة نظر الدكتور/مصطفي الفقي

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام

اخر خبر!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

للتعليق رقم 7 الخرائط مكتوب عليها الحجاز المصري

عدد الردود 0

بواسطة:

جدو

ايه الجدع ده

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

التحكيم الدولي هو الاساس ومن معه الادله يكسب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة