وكان ممدوح الدماطى وزير الآثار قد قال فى وقت سابق: "لا يوجد من يعرف كيف مات إخناتون، ولا أين دُفن هو أو نفرتيتى، وهناك مخطوطات تؤكد أن الملك لا ينوى أن يُدفن خارج تل العمارنة وأنه سيبنى مقبرة كبيرة له، وأن التعمّق فى دراسة مقبرة توت عنخ آمون أدى إلى احتمالية اكتشاف آخر داخل المقبرة، وهو مقبرة الملكة نفرتيتى، ولو صح الاكتشاف سنكون فى القرن الـ٢١ أمام كشف يضاهى فى أهميته كشف مقبرة توت عنخ آمون، الذى يُعد أعظم كشف فى القرن الـ٢٠."
موضوعات متعلقة :
- صحيفة كلارين الإسبانية: اكتشاف مقبرة نفرتيتى ينقذ السياحة فى مصر