محمد صلاح العزب

كان الكلام من فضة.. دلوقتى فين الدهب؟!

الإثنين، 31 أكتوبر 2016 10:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
جنون أسعار الذهب فاق جنون ارتفاع الدولار، ونحن كمصريين نقدر الذهب أكثر من أى شىء آخر، وإذا كان الحلال أجمل وسننتظر، فذلك فى الغالب لارتباطه بالذهب، ويا دبلة الخطوبة عقبالنا كلنا، وعد من أول 450 جنيها للجرام الـ21، وبعدين 500، و530، و550، و570، و600، و610، و630، كل ده فى أقل من شهرين، والدنيا زى المرجيحة، يوم تحت وفوق، لكن ده بزى نص المرجيحة، فوق بس وربنا يستر.
 

كوميديا الموقف.. مع المصريين

 
 
شعب عجيب بطبعه، أو كما قال الشاعر: مفيش حد صالح، واضحك مع هذا الخبر.. قالك: فتاة تتهم شخصين بالاعتداء عليها جنسيا ببولاق خلال توجهها لشراء مخدرات، ولا تعرف هنا هل تتعاطف مع الفتاة ضد الاغتصاب، أم تهاجمها من أجل المخدرات، لكن تبقى تركيبة الخبر معبرة عن حالة «المورستان» التى أصبحنا نعيش فيه، وطبعا المجانين فى نعيم.
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد المالح

نقضيها نحاس

سيدى .اتعجب ممن يصر على الدهب فى الخطوبة .يا سيدى البنات بقوا اكتر من الرجالة والعوانس بقوا كتير جدا والسبب هو المغالاة الشديدة والاستكبار على خلق الله .والام اللى دايما عاملة زى فيلم المرايا بكرة هيجيلك سيد سيده لنجلاء فتحى وزوزو شكيب.وطبعا بييجى وتطرده شر طرده لحد ما بتعنس .حبيب قلبى المجتمع كله معنى بحل هذه المشكلة الكبيرة جدا .وما الفائدة من الدهب اذا مكانش فيه حب .امامسألة 500 ولا 600 ادينا بنسمع حد بيشترى حاجة ده انا وانت عواجيز وفيه ناس بيعرضوا علينا الشقة والعربية وكتير على فكرة وفلوس عشان نتجوزهم ..يجب ان نهتدى لشريعتنا الاسلامية الغراء ونساهم فى حل هذه المشكلة . وبعدين هم مستعجلين على النكد اوى يا محمد. اما البنت بتاعة المخدرات .فالتلاتة عاوزين اعدام فى ميدان عام البنت والشابين يا اخى البنات بقت بجحة اوى وعنيها تندب فيها رصاصة .فين ايام زمان ايام المشربية وساكن فى حى السيدة وحبيبى ساكن فى الحسين وعشان انول كل الرضا يوماتى اروح له مرتين من السيدة لسيدنا الحسين .اهو ده الحب الحقيقى مش واحدة اول ما تعرفها تقولك عمض عنيك عشان فيه مفاجأة وتلاقيها عاملة ليك واحدة مشبك .ستات اخر زمن ياه فشيت غلى فى الستات الحمد لله .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة