الإفتاء: نشر الشائعات وترويجها حرام شرعا لأنه يثير الفتن

الجمعة، 31 يوليو 2015 01:46 م
الإفتاء: نشر الشائعات وترويجها حرام شرعا لأنه يثير الفتن دار الإفتاء المصرية
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت دار الإفتاء المصرية أن كافة النصوص الشرعية من الكتاب والسنة أكدت على حرمة المشاركة فيما يعرف بترويج الإشاعة والتى تعنى ترويج الأكاذيب والأقاويل غير المحققة والظنون الكاذبة من غير أن يتثبت المرء من صحتها بالرجوع إلى المختصين والخبراء قبل نشرها لأنه يثير الفتن والقلاقل بين الناس.

وأضافت الإفتاء، حسب بيان لها، أن هذا الصنف من الناس وصفهم الله تعالى فى كتابه بالمرجفين فى المدينة والمقصود بالرجفة هى زعزعة الأرض تحت القدم والإرجاف هو الإخبار بما يضطرب الناس لأجله من غير تحقق به والإرجاف هو إشاعة الباطل للاغتنام به.

وقالت دار الافتاء إن مواجهة هذه الظاهرة يكون بعدة طرق منها وجوب حسن الظن بالنفس والغير والتحقق ومطالبة مروجى الشائعات بأدلتهم عليها والسؤال عمن شهدها أيضًا وعدم تلقى الشائعات بالألسن وتناقلها وكذلك عدم الخوض فيما ليس به علم ولم يقم عليه دليل صحيح.

كما طالبت الإفتاء بعدم التهاون والتساهل فى أمر الشائعة واعتبارها أمرًا هينًا وهى عند الله عظيم.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

الشائعات

حراااااااااااااااااااام شرعاً

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى

الكتاب و السنة

يحرم كل ما يؤدى للفتنة بين المسلمين

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل

الظن

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الباري

ان بعض الظن اثم

المسلم مطالب بحسن الظن وان لا يتدخل فيما لا يعنيه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

المسلم من سلم الناس من لسانه ويده

الاسلام دين معتدل ومن يتبع منهاجه يسلم

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف

طبعا حرام

من يروج الاشاعات يشترك في الفساد في الارض

عدد الردود 0

بواسطة:

مريم

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

ناس تعبانه في مخها بتقول وخلاص

عدد الردود 0

بواسطة:

رغد احمد

بارك الله فيكم

الحلال بين والحرام بين

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم

دار الافتاء المصرية السد العالي

السد العالي امام من تسول له نفسه الطعن في الدين

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف

خالص الشكر على التوضيح

عشان محدش يقول مكنتش اعرف

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة