"تويتر" يغلق حساب "الجهبذى" قائد عملية ذبح الأقباط فى ليبيا

الثلاثاء، 17 فبراير 2015 01:29 م
"تويتر" يغلق حساب "الجهبذى" قائد عملية ذبح الأقباط فى ليبيا تغريدة سابقة للجهبذى
كتبت سمر مرزبان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أغلق موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" الحساب الشخصى لأبو سليمان الجهبذى، والذى تردد من قبل أنه المنفذ الرئيسى لعملية ذبح الأقباط المصريين فى ليبيا.

وكان تويتر قد أغلق من قبل عدة حسابات تابعة للتنظيم الإرهابى داعش، كما أغلق حساب "ولاية سيناء" والتى كان الإرهاب يبث من خلالها فيديوهات لعملياتهم الإرهابية.

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعى قد تداولوا حسابا لشخص يدعى "أبو سليمان الجهبذى"، وأكدوا أنه المنفذ الرئيسى لعملية ذبح الأقباط المصريين. وكتب "الجهبذى" عدة تغريدات تؤكد أنه مناصر لتنظيم "داعش"، وناقلا لتحركاتهم ونشاطاتهم، كما كتب رسالة غريبة ومتناقضة مع جريمة ذبح المصريين فى ليبيا قائلا: رسالة_موقعة_بالدماء_إلى_أمة_الصليب"، كرسالة لكل من بكى على الصليبين ولم يبك على هؤلاء ليس من المسلمين وهى نفس الجملة التى ظهرت فى فيديو ذبح المصريين.

	تويتر يغلق حساب أبو سليمان الجهبذى- 2015-02 - اليوم السابع
تويتر يغلق حساب أبو سليمان الجهبذى

	تغريدة سابقة للجهبذى- 2015-02 - اليوم السابع
تغريدة سابقة للجهبذى


موضوعات متعلقة:

تداول آخر تغريدة لـ"الملثم" قائد عملية "ذبح المصريين" فى ليبيا










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

صبري

الله يحرقة انت الاخوان دعش الارهابيين المجرمين

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد ابن مصر

يا عاق يا معاق يا منبوذ يا ابن جهنم وبئس المصير

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد عبدة

مجرمون باسم الاسلام...وهو برئ منهم

عدد الردود 0

بواسطة:

asmaa

منك لله وحسبى يالله ونعم الوكيل

خساره فيك الهوا اللى بتتنفسه

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

اخرس يا مجرم انت انصارك الكلاب

عدد الردود 0

بواسطة:

yehia

داعش صناعة امريكية

ربنا ياخدك يا بعيد.

عدد الردود 0

بواسطة:

kazemtop222

الي الهالكيين والهالكات من اخوان الكفر

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

كشف محل الأقامة اهم من الحذف

عدد الردود 0

بواسطة:

مندي

هؤلاء عار علي الاسلام

عدد الردود 0

بواسطة:

د/ ناصر السباعي - مطروح

هذه هي اعراض جنون العظمه ...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة