"حكاية بنت اسمها صابحة".. دويتو لمكافحة العنف ضد المرأة بصوت أسامة منير

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015 02:04 م
"حكاية بنت اسمها صابحة".. دويتو لمكافحة العنف ضد المرأة بصوت أسامة منير أسامة منير
كتبت هبة الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
سجل المذيع أسامة منير أول دويتو بالتعاون مع "حملة انتى الأهم" بعنوان "حكاية بنت اسمها ‫صابحة" لمكافحة العنف ضد المرأة فى إطار حملة الـ16 يوما الدولية لمناهضة العنف ضد المرأة، وكبداية لسلسلة توعوية لسيدات وبنات مصر

قامت صفحة انتى الأهم بنشر الفيديو على صفحتها الرسمية ولقد لاقت هذه الفكرة استحسان السيدات على مواقع التواصل الاجتماعى، ومثل الفيديو حكاية بنت اسمها صابحة ليبرز ميلاد الفتاة المصرية فى المناطق البسيطة فى قرى ونجوع مصر، وبالتحديد فى القرى الموجودة بالتسع محافظات الأكثر فقراً.

وتضمنت كلماته: "زغردوا الدايات، ونادوا.. قالوا: "صابحة".. "صابحة" فرحة.. "صابحة" طرحة..
"صابحة" غصن بان وطارحة.. "صابحة".. مولودة فى بلدنا.. بين ولادنا.. يمكن كانت فى الصعيد، أو لبحرى القطر خدنا!.. المهم أن الوليدة، وصلت لدنيتها الجديدة..

وأكد الدكتور عمرو حسن استشارى النساء والتوليد ومؤسس الحملة أن فكرة الفيديو دارت حول محاولة النهوض بالمرأة والطفل من خلال إبراز قضاياهم، وتسليط الضوء على الأنشطة والفعاليات والجهود المبذولة لمعالجة تلك القضايا والنهوض بدور المرأة اجتماعيا وثقافيا واقتصاديا، وصولا إلى نيل حقها الطبيعى فى أن تكون شريكا كاملا فى المجتمع وفى كافة المجالات، وخلق جيل جديد من الاطفال صحى ومبدع.
حكاية بنت اسمها صابحة

حكاية بنت اسمها #صابحة.. بصوت الاعلامي أسامة منير Osama Mounirصابحه صاحة.. صفقة رابحة.. لبسوها وذوقوهاعند سفاح الصبايا وسلموها.. مشرط الختان جرحها.. ولما حبوا يجوزوها.. كبروها وبضافيرها البريئة فكروهالما راحوا يسننوها.. فات سنين والجاي اكتر.. وجوزها اكبر يجي بسنينقالوا باردة.. قالوا حادة.. قالوا زغرودة للي والدةوتروح صابحة.. وتتولد مليون صابحة..#انتي_الاهم_بتشجع_بنات_وستات_مصرUN WomenUN Women EgyptUN Women ArabicSayNO - UNiTE to End Violence Against WomenHeForShe

Posted by ‎You are more important I أنتي الأهم‎ on Monday, December 14, 2015










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة