أحلام الحب وعاطفة الأمومة.. ما لا تعرفه عن خيالات المتأخرة عن الزواج

الخميس، 29 أكتوبر 2015 10:00 م
أحلام الحب وعاطفة الأمومة.. ما لا تعرفه عن خيالات المتأخرة عن الزواج الزواج
كتبت رضوى الشاذلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاعر غزيرة بداخلها لا تعرف كيف تديرها، خوف وحب وحلم ورغبة دائمة فى حضن دافئ يجعلها أكثر اطمئنانًا، حلمًا بالأمومة يداعبها من فترة إلى أخرى، رغبتها فى يد صغيرة تمسك بتلابيب أصابعها، مشاعر كثيرة ومختلفة تجعلها مضطربة.

ليلة الدخلة، أول قبلة، مشاعر كثيرة تنتظرها هذه الفتاة التى قارب وهجها أن ينطفئ، كل هذا وأكثر يكون بمثابة أفكار مشتعلة داخل رأسها التى لم تعد قادرة على تحمل المزيد من الآلم.

تفاصيل اللقاء الأول


اللقاء الأول أو ليلة الدخلة، هذا الذى تتصوره المتأخرة عن الزواج فى كل لحظة ضعف تمر بها، تبحث بين أحلامها عن راحة للقلب المشتاق للقاء، تفاصيل كل هذه العلاقة من البداية حتى النهاية هو ما تفكر فيه ليل نهار، تسعى لأن تجد فى أفكارها ما يلبى احتياجاتها التى لا تقدر على البوح بها.

الأمومة


الضمة الأولى لمولودها الجديد، هذا ما تتمناه أى فتاة منذ نعومة أظافرها، فما بالك بمن صبرت وتحملت سنوات عجاف على أمل تحقيق الحلم، هو تحديدًا ما جسدته الفنانة زينة فى فيلمها "بنتين من مصر"، التى جسدت فى مشاهد منه معاناتها مع شوق الأمومة الذى لا ينتهى.

الاهتمام والسند


الطبطبة فى وقت الأزمات، النصيحة وقت الطلب، الراحة على كتف رجل يعرف جيدًا مهامه فى حياتها، أحلام كثيرة ومتخبطة عن شكل السند، والدعم والاهتمام الذى يجب أن تحصل عليه منه.
آلام نفسية كثيرة لا يعرف تفاصيلها كل من حولها، تبحث فى من هم إلى الجوار عما تفقده، هذه المشاعر التى لا تجد لها صدى، تبحث وتظل تبحث عن الاهتمام التى تقتنصه أحياناً من صديق أو أب أو أخ، ترضى به على استحياء على أمل منتظرة ما هو قادم.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة