الأوبزرفر :
"فتى الساعة" يستعيد اختراعه قبيل سفره إلى قطر
ذكرت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية، أن أحمد محمد، الفتى السودانى الذى أثار ضجة إعلامية كبيرة بسبب اختراعه ساعة اعتُقد أنها قنبلة، قد استطاع أن يستعيد اختراعه من الشرطة.
وكتب "أحمد" البالغ من العمر 14 عامًا على "تويتر"، يقول إنه استعاد ساعته أخيرًا، بعدما ظلت فى قبضة الشرطة تحتفظ بها فى أحد أكياس الأدلة. وكان أحمد قد زار البيت الأبيض الأسبوع الماضى بدعوة من الرئيس باراك أوباما، لكن لم يستطع أن يأخذ ساعته معه.
وكان "أحمد" قد تعرض للقبض عليه الشهر الماضى فى مدرسته بولاية تكساس الأمريكية، لاصطحابه ساعة صنعها بمنزله إلى المدرسة، واعتقد البعض أنها قنبلة. وكانت عائلة "أحمد" قد أعلنت مؤخرًا أنه قرر الذهاب لقطر لاستكمال دراسته.
بلير يعتذر عن أخطاء حرب العراق ويعترف بدورها فى ظهور "داعش"
أبرزت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية تصريحات رئيس الوزراء البريطانى الأسبق تونى بلير بشأن حرب العراق، وقالت، إن بلير اعتذر عن المعلومات الاستخباراتية الخاطئة والأخطاء فى التخطيط للحرب واعترف بأن هناك جزءًا من الحقيقة فى القول بأن الحرب أدت إلى ظهور "داعش".
وأشارت الصحيفة إلى أن بلير استغل مقابلته مع شبكة "سى إن إن" الأمريكية التى ستبث اليوم، الأحد، ليعبر عن ندمه بشأن الفشل فى التخطيط بشكل سليم لفترة ما بعد الإطاحة بصدام حسين عام 2003 والمعلومات الاستخباراتية الخاطئة التى استخدمت لتبرير الحرب.
وقال بلير لسى إن إن: "أعتذر عن حقيقة أن المعلومات الاستخباراتية التى تلقيناها كانت خاطئة، وأعتذر أيضًا عن بعض الأخطاء فى التخطيط، وبالتأكيد أخطأنا فى فهمنا لم يحدث مع الإطاحة بالنظام". وسأله الإعلامى الأمريكى فريد زكريا عما إذا كانت حرب العراق السبب الرئيسى لصعود داعش، فقال "أعتقد أن هناك عدة عناصر فى ذلك".. وأضاف قائلا: "إنه لا يمكن القول بالطبع أن أيا من الذين أطاحوا بصدام عام 2003 لا يتحمل مسئولية الوضع فى عام 2015".
ولاحقا، قالت متحدثة باسم بلير، إنه طالما اعتذر عن خطأ المعلومات الاستخباراتية وعن الأخطاء فى التخطيط. وقال أيضا ويقول مرارا إنه لايعتقد أن الإطاحة بصدام كانت خطئًا.
صنداى تايمز
:دعوات للأونروا بطرد موظفين أيدوا قتل الإسرائيليين
ذكرت صحيفة الصنداى تايمز أن وكالة أممية توفر مدارس وخدمات إجتماعية للفلسطينيين، تواجه دعوات متزايدة لطرد موظفين احتفلوا على مواقع التواصل الاجتماعى بالهجمات الفلسطينية ضد الإسرائيليين بعد اندلاع العنف بين الطرفين.
وبحسب الصحيفة البريطانية، الأحد، فإن موظفين تابعين للأمم المتحدة نشروا صورًا تظهر رجالًا ونساءً يرتدون الكوفية الفلسطينية ويمسكون بسكاكين غارقة بالدماء بينما يلقون بالحجارة باتجاه قوات الاحتلال الإسرائيلى.
وأشارت إلى أنه تم الكشف عن نحو أكثر من 20 موظفًا أمميًا أعربوا عن دعمهم لموجة العنف الحالية وتحديدًا استخدام الفلسطينيين للسكين فى استهداف الإسرائيليين، من خلال نشر مثل هذه الصور على حساباتهم الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعى.
ودعت منظمة "UN Watch"، التى تراقب أداء وكالات الأمم المتحدة، الأونروا "وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين" إلى طرد أولئك الموظفين الذين نشروا ما يوصف بالرسائل المفعمة بالكراهية على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعى.
وقال مدير المنظمة "هيليل نوير"، إن التحريض على الكراهية خاصة من قبل مدرسين من شأنه أن يساهم فى العنف فى الشرق الأوسط. ودعا الأمم المتحدة لإظهار عدم تغاضيها عن العنصرية بين موظفيها، وشدد: "الحكومات التى تمول الأونروا لن تتسامح مع هذا السلوك".
وأضاف نوير أنه تم أخذ صور “screen shots” مما نشره 22 من الموظفين التى تشغلهم الأنروا، بما فى ذلك مدرسون يدافعون عن تصرفات الفلسطينيين بطعن اليهود. وأشار إلى أنهم لا يعلمون ما التحرك الذى سيتم أخذه ضد أولئك الموظفين.
موضوعات متعلقة..
الصحف الأمريكية: تقرير استخباراتى أمريكى يكشف الفزع السوفيتى من هجوم نووى عام 1983.. اتفاق إيران النووى عزز قوتها ولم يخفف من توترها مع الغرب.. و"داعش" يربح 50 مليون دولار شهريا من مبيعات النفط
الصحف المصرية: "الاستقالات" تكتب نهاية "حزب النور".. غياب مفاجئ لرئيس الوزراء عن المؤتمر الاقتصادى فى مطروح.. الدولار يهبط 25 قرشا بالسوق الموازية خلال يومين.. والملاحقات الأمنية وراء انحسار المضاربة
التوك شو:البدوى: الوفد لن يكون طرفا فى تشكيل الحكومة المقبلة.. الداخلية:حسن مالك حاول جمع أكبر قدر من العملة الصعبة لتهريبها للخارج.. الوزراء:تطبيق درجات الحضور والانضباط للثانوية بدءا من العام المقبل
الصحافة الإسرائيلية: الولايات المتحدة ترضخ لإسرائيل وتخفض حجم مساعدتها الاقتصادية لفلسطين.. نتنياهو يزعم عدم بناء مستوطنات جديدة بالضفة.. وينوى نقل وزير اقتصاده لوزارة أخرى لتمرير اتفاقية الغاز
